السوداني
كَشَفَ المدير العام لوحدة تنفيذ السدود المهندس موسى أبو القاسم، عن شُرُوع الوحدة في مُراجعة دراسات السدود، المُزمع إنشاؤها خلال الفترة المُقبلة، في كل من (دال، الشريك وكجبار).
وقال في تصريح صحفي أمس، إنّ المُراجعة تراعي عدم تأثُّر المُواطنين القاطنين على ضفاف النيل، ممّا يعني تقليل تكلفة الإنشاء، مُوضِّحاً أن سعة سد مروي تبلغ 1250 ميقاواط من الكهرباء أي ما يُعادل 40% من حجم السعة المُركّبة في الشبكة القومية بالبلاد، ويمثل 65% من سعة التوليد المائي والبالغة 1912 ميقاواط، بينما تبلغ سعة خزان الروصيرص 280 ميقاواط، ومجمع سدي أعالي عطبرة وسيتيت 320 ميقاواط، هذا بجانب التوليد الحراري الذي يمثل 42% من التوليد حالياً بالشبكة القومية، مُتوقِّعاً دخول منظومة سيمنس خلال العام الجاري ب 935 ميقاواط، لتصبح نسبة التوليد الحراري داخل الشبكة 57%، وأضاف: الخُطة المُعلنة مُستمرة في إكمال مياه القضارف في موعدها المُحَدّد وافتتاح مجمع سدي أعالي عطبرة وسيتيت في الفترة المُقبلة.
كَشَفَ المدير العام لوحدة تنفيذ السدود المهندس موسى أبو القاسم، عن شُرُوع الوحدة في مُراجعة دراسات السدود، المُزمع إنشاؤها خلال الفترة المُقبلة، في كل من (دال، الشريك وكجبار).
وقال في تصريح صحفي أمس، إنّ المُراجعة تراعي عدم تأثُّر المُواطنين القاطنين على ضفاف النيل، ممّا يعني تقليل تكلفة الإنشاء، مُوضِّحاً أن سعة سد مروي تبلغ 1250 ميقاواط من الكهرباء أي ما يُعادل 40% من حجم السعة المُركّبة في الشبكة القومية بالبلاد، ويمثل 65% من سعة التوليد المائي والبالغة 1912 ميقاواط، بينما تبلغ سعة خزان الروصيرص 280 ميقاواط، ومجمع سدي أعالي عطبرة وسيتيت 320 ميقاواط، هذا بجانب التوليد الحراري الذي يمثل 42% من التوليد حالياً بالشبكة القومية، مُتوقِّعاً دخول منظومة سيمنس خلال العام الجاري ب 935 ميقاواط، لتصبح نسبة التوليد الحراري داخل الشبكة 57%، وأضاف: الخُطة المُعلنة مُستمرة في إكمال مياه القضارف في موعدها المُحَدّد وافتتاح مجمع سدي أعالي عطبرة وسيتيت في الفترة المُقبلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق