شبكة الشروق
قالت رئيسة لجنة التشريع والقانون والبنى التحتية والسلام بتشريعي النيل الأزرق، أن كبري الروصيرص- الدمازين لم يشهد أي صيانة منذ إنشائه في ستينيات القرن الماضي، الأمر الذي يهدد سلامة المواطنين بسبب تصدع السور الحديدي.
وكان الكبري شهد خلال الفترة الماضية سقوط عربة نتيجة ضعف السور الحديدي، ويمثل الكبري رابطاً لمنطقتي الدمازين والروصيرص في الضفتين الشرقية والغربية، وهو من الكباري العريقة في البلاد.
وأكد وزير البنى التحتية والتنمية العمرانية بالنيل الأزرق عثمان الأمين محمد عثمان، أهمية إيجاد وتفعيل آلية عبر لجنة مشتركة بين الجهازين التشريعي والتنفيذي لإيجاد معالجات عاجلة وجذرية لمشكلة تردي وتهالك السياج الحديدي بكبري الروصيرص الدمازين.
وعقد الوزير اجتماعاً، يوم الإثنين، بلجنة التشريع والقانون والبنى التحتية والسلام بمقر اللجنة في المجلس التشريعي الولائي، وشدد على ضرورة التنسيق المحكم والعمل المشترك للوصول للغايات المرجوة.
ودعا إلى ضرورة إنشاء كبري إضافي وتفعيل وسائل النقل النهري لتخفيف الضغط على الكبري واستيعاب عدد المركبات المتزايد بين المنطقة الشرقية والغربية، لافتاً إلى إعداد مقترح فعلي لإنشاء كبري إضافي شمال الكبري الحالي.
وأمنت الأستاذة انتصار عمر عبدالله رئيس اللجنة، على أهمية العمل المشترك لاستقطاب التمويل اللازم لصيانة السياج الحديدي بما يتوافق وشروط الأمان والسلامة.
وكشفت عن وجود عدد من التقارير المسبقة منذ العام 2000 تم المطالبة فيها بصيانة الكبري ولم تنل حظها من الاهتمام الكافي.
قالت رئيسة لجنة التشريع والقانون والبنى التحتية والسلام بتشريعي النيل الأزرق، أن كبري الروصيرص- الدمازين لم يشهد أي صيانة منذ إنشائه في ستينيات القرن الماضي، الأمر الذي يهدد سلامة المواطنين بسبب تصدع السور الحديدي.
وكان الكبري شهد خلال الفترة الماضية سقوط عربة نتيجة ضعف السور الحديدي، ويمثل الكبري رابطاً لمنطقتي الدمازين والروصيرص في الضفتين الشرقية والغربية، وهو من الكباري العريقة في البلاد.
وأكد وزير البنى التحتية والتنمية العمرانية بالنيل الأزرق عثمان الأمين محمد عثمان، أهمية إيجاد وتفعيل آلية عبر لجنة مشتركة بين الجهازين التشريعي والتنفيذي لإيجاد معالجات عاجلة وجذرية لمشكلة تردي وتهالك السياج الحديدي بكبري الروصيرص الدمازين.
وعقد الوزير اجتماعاً، يوم الإثنين، بلجنة التشريع والقانون والبنى التحتية والسلام بمقر اللجنة في المجلس التشريعي الولائي، وشدد على ضرورة التنسيق المحكم والعمل المشترك للوصول للغايات المرجوة.
ودعا إلى ضرورة إنشاء كبري إضافي وتفعيل وسائل النقل النهري لتخفيف الضغط على الكبري واستيعاب عدد المركبات المتزايد بين المنطقة الشرقية والغربية، لافتاً إلى إعداد مقترح فعلي لإنشاء كبري إضافي شمال الكبري الحالي.
وأمنت الأستاذة انتصار عمر عبدالله رئيس اللجنة، على أهمية العمل المشترك لاستقطاب التمويل اللازم لصيانة السياج الحديدي بما يتوافق وشروط الأمان والسلامة.
وكشفت عن وجود عدد من التقارير المسبقة منذ العام 2000 تم المطالبة فيها بصيانة الكبري ولم تنل حظها من الاهتمام الكافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق