المجهر
كشف مدير عام هيئة الطرق والجسور بولاية الخرطوم، المهندس "الصافي أحمد آدم" عن خطط لتنفيذ (23) جسراً طائراً و(9) جسور نيلية لحل مشكلة المرور والنقل بالولاية، وقال في حديثه لبرنامج (حوار مفتوح) الذي بثته قناة النيل الأزرق إن هذه الخطط تأتي ضمن المخطط الهيكلي للولاية، وسيتم تنفيذها على مراحل حتى العام 2035م. وأكد المهندس "الصافي" الفراغ من اكتمال كوبري الدباسين كأطول جسر في أفريقيا في نوفمبر 2018م وسيكون جاهزاً للافتتاح مطلع العام الذي يليه، ودافع عن إنشاء كوبري سوبا وقال إنه من ضمن الكباري المدرجة في المخطط الهيكلي للولاية، حيث استطاع تحويل حركة النقل العابرة لولاية الخرطوم إلى خارج الولاية، الأمر الذي خفف الضغط على كبري المنشية واستطاع تحويل الحركة من الجيلي عن طريق القذافي من حي النصر عبر العيلفون إلى سوبا.
وعن كبري النيل الأزرق قال هناك محاولات لافتتاح مسار العربات في غضون (3) أشهر، مبيناً أنه تم إشراك لجنة من الخبراء والعلماء والمختصين وأساتذة الجامعات في برنامج تأهيل الجسر حيث تم كشف حوالي (75)% من الطبقة الإسفلتية لسطح الجسر الذي كان مصدر خطورة، منوها إلى أن حكومة الولاية ضغطت على الشركة المنفذة لإكمال الصيانة في عام بدلاُ من عامين التي حددها المقاول المنفذ على أن تبدأ الصيانة بمسار العربات ثم مسار المشاة والسكة الحديد.
كشف مدير عام هيئة الطرق والجسور بولاية الخرطوم، المهندس "الصافي أحمد آدم" عن خطط لتنفيذ (23) جسراً طائراً و(9) جسور نيلية لحل مشكلة المرور والنقل بالولاية، وقال في حديثه لبرنامج (حوار مفتوح) الذي بثته قناة النيل الأزرق إن هذه الخطط تأتي ضمن المخطط الهيكلي للولاية، وسيتم تنفيذها على مراحل حتى العام 2035م. وأكد المهندس "الصافي" الفراغ من اكتمال كوبري الدباسين كأطول جسر في أفريقيا في نوفمبر 2018م وسيكون جاهزاً للافتتاح مطلع العام الذي يليه، ودافع عن إنشاء كوبري سوبا وقال إنه من ضمن الكباري المدرجة في المخطط الهيكلي للولاية، حيث استطاع تحويل حركة النقل العابرة لولاية الخرطوم إلى خارج الولاية، الأمر الذي خفف الضغط على كبري المنشية واستطاع تحويل الحركة من الجيلي عن طريق القذافي من حي النصر عبر العيلفون إلى سوبا.
وعن كبري النيل الأزرق قال هناك محاولات لافتتاح مسار العربات في غضون (3) أشهر، مبيناً أنه تم إشراك لجنة من الخبراء والعلماء والمختصين وأساتذة الجامعات في برنامج تأهيل الجسر حيث تم كشف حوالي (75)% من الطبقة الإسفلتية لسطح الجسر الذي كان مصدر خطورة، منوها إلى أن حكومة الولاية ضغطت على الشركة المنفذة لإكمال الصيانة في عام بدلاُ من عامين التي حددها المقاول المنفذ على أن تبدأ الصيانة بمسار العربات ثم مسار المشاة والسكة الحديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق