شبكة الشروق
تسلّمت محلية الخرطوم، تصميم مشروع تطوير كورنيش شارع النيل بطول "2" كيلو متر في المنطقة الواقعة شرق متنزه المقرن العائلي وحتى كوبرى توتي، ويجيء بحسب توجيهات الحكومة نحو تطوير الواجهات النيلية بالولاية بطول "400" كيلو متر على امتداد الشواطئ.
وأكد معتمد محلية الخرطوم، أحمد علي عثمان أبوشنب، بأن المشروع يعتبر الأكبر على مستوى ولاية الخرطوم، من حيث الإمكانيات والمقدرات الفنية والمالية، ويعكس واجهة استراتيجية ومستقبلية للسودان والعاصمة الخرطوم، عبر إسهامه في الارتقاء بالعمل السياحي وتطوير الواجهات النيلية والمواقع المفتوحة للمواطنين.
وقال إنه تم اعتماد كبرى الشركات التركية ذات المقدرات والخبرة في المجال لتصميم المشروع، حيث يحتوي على خليط بين النظامين الهندسي والطبيعي باحتوائه على مسطّحات خضراء ومائية صناعية تتوسطها نوافير ومجسّمات ومواقع صغيرة للخدمات والمقاعد المطلة على الكورنيش والجسور والممرات والأفنية بأشكال وتقنيات هندسية حديثة، تمكّن من الرؤية النيلية والاستمتاع بالطبيعة الخلّابة للنيل وجزيرة توتي بالخرطوم.
كما يشمل المشروع مواقف للسيارات ومطاعم وملاعب للأطفال ومواقع لممارسة الرياضة والمشي على مضمار متطور، فضلاً عن حمامات ومصليات وجميع الخدمات الوسيطة وسيكون مفتوحاً لعامة الجمهور باعتباره إحدى الإشراقات والمزارات السياحية لولاية ومحلية الخرطوم المستقبلية، التي ستنفذ خلال العام 2018.
تسلّمت محلية الخرطوم، تصميم مشروع تطوير كورنيش شارع النيل بطول "2" كيلو متر في المنطقة الواقعة شرق متنزه المقرن العائلي وحتى كوبرى توتي، ويجيء بحسب توجيهات الحكومة نحو تطوير الواجهات النيلية بالولاية بطول "400" كيلو متر على امتداد الشواطئ.
وأكد معتمد محلية الخرطوم، أحمد علي عثمان أبوشنب، بأن المشروع يعتبر الأكبر على مستوى ولاية الخرطوم، من حيث الإمكانيات والمقدرات الفنية والمالية، ويعكس واجهة استراتيجية ومستقبلية للسودان والعاصمة الخرطوم، عبر إسهامه في الارتقاء بالعمل السياحي وتطوير الواجهات النيلية والمواقع المفتوحة للمواطنين.
وقال إنه تم اعتماد كبرى الشركات التركية ذات المقدرات والخبرة في المجال لتصميم المشروع، حيث يحتوي على خليط بين النظامين الهندسي والطبيعي باحتوائه على مسطّحات خضراء ومائية صناعية تتوسطها نوافير ومجسّمات ومواقع صغيرة للخدمات والمقاعد المطلة على الكورنيش والجسور والممرات والأفنية بأشكال وتقنيات هندسية حديثة، تمكّن من الرؤية النيلية والاستمتاع بالطبيعة الخلّابة للنيل وجزيرة توتي بالخرطوم.
كما يشمل المشروع مواقف للسيارات ومطاعم وملاعب للأطفال ومواقع لممارسة الرياضة والمشي على مضمار متطور، فضلاً عن حمامات ومصليات وجميع الخدمات الوسيطة وسيكون مفتوحاً لعامة الجمهور باعتباره إحدى الإشراقات والمزارات السياحية لولاية ومحلية الخرطوم المستقبلية، التي ستنفذ خلال العام 2018.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق