الجريدة
أدى انفجار منهول للصرف الصحي، الى توقف حركة البيع والشراء بثلاجات الخضر والفاكهة بالسوق المركزي بالخرطوم، في وقت اشتكى التجار من اختلاط مياه الصرف الصحي مع مياه الامطار.
وكشفت جولة ميدانية ل (الجريدة) أمس، عن تردٍ بيئي بالسوق، وطالب المتضررون السلطات المختصة بإيجاد حلول جذرية لشبكة الصرف الصحي بالسوق ، وأعابوا الحلول الجزئية بشطف جزء من المياه أوقات الانفجارات.
وقال الرئيس السابق للجنة السوق يوسف التاي ان عدد الثلاجات يبلغ (620) ثلاجة تتحصل المحلية على (150- 190) جنيهاً من كل صاحب ثلاجة شهرياً، بالاضافة الى (200) جنيه على كل حاوية تدخل السوق، و(15) جنيهاً من مركبات (الامجاد) و(الرقشات) التي تدخل السوق يومياً ومن (البوكس) (30) جنيهاً، و(500) جنيه شهرياً كرسوم للكرت الصحي، بخلاف الرخصة السنوية البالغة رسومها (3) ملايين جنيه.
واضاف ان المحلية مقصرة تجاههم، ونوه الى تراكم النفايات في السوق، وطالب بعدم التصديق بحمامات جديدة للسوق، باعتبار ان شبكة الصرف الصحي لا تحتمل.
أدى انفجار منهول للصرف الصحي، الى توقف حركة البيع والشراء بثلاجات الخضر والفاكهة بالسوق المركزي بالخرطوم، في وقت اشتكى التجار من اختلاط مياه الصرف الصحي مع مياه الامطار.
وكشفت جولة ميدانية ل (الجريدة) أمس، عن تردٍ بيئي بالسوق، وطالب المتضررون السلطات المختصة بإيجاد حلول جذرية لشبكة الصرف الصحي بالسوق ، وأعابوا الحلول الجزئية بشطف جزء من المياه أوقات الانفجارات.
وقال الرئيس السابق للجنة السوق يوسف التاي ان عدد الثلاجات يبلغ (620) ثلاجة تتحصل المحلية على (150- 190) جنيهاً من كل صاحب ثلاجة شهرياً، بالاضافة الى (200) جنيه على كل حاوية تدخل السوق، و(15) جنيهاً من مركبات (الامجاد) و(الرقشات) التي تدخل السوق يومياً ومن (البوكس) (30) جنيهاً، و(500) جنيه شهرياً كرسوم للكرت الصحي، بخلاف الرخصة السنوية البالغة رسومها (3) ملايين جنيه.
واضاف ان المحلية مقصرة تجاههم، ونوه الى تراكم النفايات في السوق، وطالب بعدم التصديق بحمامات جديدة للسوق، باعتبار ان شبكة الصرف الصحي لا تحتمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق