المجهر السياسي
قالت لجنة الطاقة والمياه بالمجلس الوطني إن ثلاثة معوقات تحول دون الاستغلال الأمثل لموارد المياه، ممثلة في ضعف القاعدة المعلوماتية الخاصة بكميات المياه السطحية وتوزيع الأمطار، وجود معظم الأحواض الجوفية في أماكن وعرة ونائية وضعف الكادر الفني.
وأشارت اللجنة في ورقتها التي طرحتها للتداول بالمجلس، إلى أن نصيب الفرد في الريف لا يتعدى ال(18) لتراً في اليوم، وفي المدينة (54) لتراً في اليوم.
وعن تلوث المياه أكدت الورقة أن ولاية الخرطوم يوجد بها أكثر (700) ألف سايفون وبئر بلدي مما جعلها تشكل خطراً على الصحة العامة، إذ أكدت الأبحاث أن (80%) من الأمراض ذات علاقة مباشرة بالمياه، كما أنها وراء ارتفاع معدلات الفشل الكلوي.
وكشف مدير وحدة مياه الشرب والصرف الصحي المهندس "أحمد حسن محمود" اكتمال الدراسات لتوفير المياه لمدينة الفاشر من ساق النعام، وتوفير المياه لمدينة بورتسودان من أعالي نهر عطبرة، وقيام المحطة النيلية لتوفير مياه الشرب لمدينتي الحصاحيصا ورفاعة.
ومدينة الحصاحيصا التي بها أكبر مقبرة لمبيد ال(دي دي تي) لا تزال تستخدم لمياه الشرب فيها الآبار الجوفية.
قالت لجنة الطاقة والمياه بالمجلس الوطني إن ثلاثة معوقات تحول دون الاستغلال الأمثل لموارد المياه، ممثلة في ضعف القاعدة المعلوماتية الخاصة بكميات المياه السطحية وتوزيع الأمطار، وجود معظم الأحواض الجوفية في أماكن وعرة ونائية وضعف الكادر الفني.
وأشارت اللجنة في ورقتها التي طرحتها للتداول بالمجلس، إلى أن نصيب الفرد في الريف لا يتعدى ال(18) لتراً في اليوم، وفي المدينة (54) لتراً في اليوم.
وعن تلوث المياه أكدت الورقة أن ولاية الخرطوم يوجد بها أكثر (700) ألف سايفون وبئر بلدي مما جعلها تشكل خطراً على الصحة العامة، إذ أكدت الأبحاث أن (80%) من الأمراض ذات علاقة مباشرة بالمياه، كما أنها وراء ارتفاع معدلات الفشل الكلوي.
وكشف مدير وحدة مياه الشرب والصرف الصحي المهندس "أحمد حسن محمود" اكتمال الدراسات لتوفير المياه لمدينة الفاشر من ساق النعام، وتوفير المياه لمدينة بورتسودان من أعالي نهر عطبرة، وقيام المحطة النيلية لتوفير مياه الشرب لمدينتي الحصاحيصا ورفاعة.
ومدينة الحصاحيصا التي بها أكبر مقبرة لمبيد ال(دي دي تي) لا تزال تستخدم لمياه الشرب فيها الآبار الجوفية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق