الجريدة
قالت اللجنة الفنية للربط الكهربائي بين السودان وأثيوبيا، إن الخط الناقل (500 ك/ف) بين البلدين يُمكن من نقل (3) الآف ميقاواط، ويتيح لهما تبادل الكهرباء في أوقات الذروة وليس استهلاك الكهرباء من طرف واحد.
وأوضح رئيس اللجنة الفنية للمشروع من جانب السودان، محمد عيسي أتيم، خلال ورشة بالخرطوم، أمس، أن تباين أوقات الذروة بين السودان وأثيوبيا يفتح باباً كبيراً للتعاون في مجال الطاقة بين البلدين.
من جانبها طرحت الشركة الإستشارية الإيطالية لمشروع الخط الناقل، خيارات مسار الخط الرابط بين الدولتين، وتطرقت لمناقشة مراحل التنفيذ ومحور الدراسات الفنية والإقتصادية والمالية للمشروع، وأوضح ممثل الشركة، خلال الورشة، أن الشركة ستعمل على تحديد نتائج دراسة الجدوى بجانب التصميم وتقديم مستندات العطاء، وأبان أن اللجنة الفنية المشتركة بين السودان واثيوبيا تكونت العام الماضي من الشركة السودانية لنقل الكهرباء وشركة اثيوبيا للطاقة حيث عقدت عدة اجتماعات أفضت الى اختيار الشركة الإيطالية كمكتب استشاري للمشروع لاجراء الدراسة.
قالت اللجنة الفنية للربط الكهربائي بين السودان وأثيوبيا، إن الخط الناقل (500 ك/ف) بين البلدين يُمكن من نقل (3) الآف ميقاواط، ويتيح لهما تبادل الكهرباء في أوقات الذروة وليس استهلاك الكهرباء من طرف واحد.
وأوضح رئيس اللجنة الفنية للمشروع من جانب السودان، محمد عيسي أتيم، خلال ورشة بالخرطوم، أمس، أن تباين أوقات الذروة بين السودان وأثيوبيا يفتح باباً كبيراً للتعاون في مجال الطاقة بين البلدين.
من جانبها طرحت الشركة الإستشارية الإيطالية لمشروع الخط الناقل، خيارات مسار الخط الرابط بين الدولتين، وتطرقت لمناقشة مراحل التنفيذ ومحور الدراسات الفنية والإقتصادية والمالية للمشروع، وأوضح ممثل الشركة، خلال الورشة، أن الشركة ستعمل على تحديد نتائج دراسة الجدوى بجانب التصميم وتقديم مستندات العطاء، وأبان أن اللجنة الفنية المشتركة بين السودان واثيوبيا تكونت العام الماضي من الشركة السودانية لنقل الكهرباء وشركة اثيوبيا للطاقة حيث عقدت عدة اجتماعات أفضت الى اختيار الشركة الإيطالية كمكتب استشاري للمشروع لاجراء الدراسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق