الجريدة: سارة تاج السر
تعطلت وحدات التكييف المركزي بالمجلس الوطني بالكامل يوم أمس، مما دفع الأمانة العامة لتوزيع 16 مروحة عمودية بين مدرجات القاعة الرئيسية لتقلل من ارتفاع درجة الحرارة، فيما كشفت مصادر برلمانية لـ(الجريدة) عن حاجة الوحدات المعطلة لقطع غيار بأكثر من مليار جنيه.
ولجأ النواب الى استخدام التقارير كـ"هبابة"، بينما فضل آخرون الانسحاب من الجلسة، وأبدوا استياءهم من سخونة الجو بالقاعة، ومازحت نائبة رئيس البرلمان عائشة محمد صالح التي ترأست الجلسة أمس، النواب وطالبتهم بعدم الإسراف في التداول حول التقارير والإيجاز فيها وقالت "السخانة والصيام والتقارير قتلت بحثاً في اللجان".
وعلمت (الجريدة) من مصادر مطلعة بالمجلس الوطني، عن طلب تقدمت به الإدارة الفنية لرئيس البرلمان بإيقاف الجلسات أو انعقادها لنصف ساعة فقط أو نقلها للقاعة الخضراء، وأكدت المصادر تعطل الوحدات المسؤولة عن تبريد القاعة الرئيسية ومكاتب اللجان الدائمة مما خلق حالة شلل في المجلس الوطني، وأكدت ذات المصادر عدم توفر المبلغ المطلوب للصيانة حتى الآن مما يعني استمرار الوضع على ما هو عليه.
تعطلت وحدات التكييف المركزي بالمجلس الوطني بالكامل يوم أمس، مما دفع الأمانة العامة لتوزيع 16 مروحة عمودية بين مدرجات القاعة الرئيسية لتقلل من ارتفاع درجة الحرارة، فيما كشفت مصادر برلمانية لـ(الجريدة) عن حاجة الوحدات المعطلة لقطع غيار بأكثر من مليار جنيه.
ولجأ النواب الى استخدام التقارير كـ"هبابة"، بينما فضل آخرون الانسحاب من الجلسة، وأبدوا استياءهم من سخونة الجو بالقاعة، ومازحت نائبة رئيس البرلمان عائشة محمد صالح التي ترأست الجلسة أمس، النواب وطالبتهم بعدم الإسراف في التداول حول التقارير والإيجاز فيها وقالت "السخانة والصيام والتقارير قتلت بحثاً في اللجان".
وعلمت (الجريدة) من مصادر مطلعة بالمجلس الوطني، عن طلب تقدمت به الإدارة الفنية لرئيس البرلمان بإيقاف الجلسات أو انعقادها لنصف ساعة فقط أو نقلها للقاعة الخضراء، وأكدت المصادر تعطل الوحدات المسؤولة عن تبريد القاعة الرئيسية ومكاتب اللجان الدائمة مما خلق حالة شلل في المجلس الوطني، وأكدت ذات المصادر عدم توفر المبلغ المطلوب للصيانة حتى الآن مما يعني استمرار الوضع على ما هو عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق