الجريدة
أكد اتحاد المقاولين بالسودان، أن السودان هو المنفذ لكافة شركات المقاولات العربية للعمل بالسوق الأفريقية، وخاصة الشركات المصرية، والتي لا تتم معاملتها في السودان كشركات أجنبية، مشيراً إلى أنه تتم معاملتها كشركات مقاولات سودانية، حيث تتوافر الموارد البشرية بكثرة في السوق السودانية.
وأوضح نائب رئيس الاتحاد، هيثم الجاك، خلال ملتقى بناة مصر 2016، أمس، أنه عقب الانفصال بين شمال وجنوب السودان، فإن خطة التنمية تغيرت، وخاصة مع اعتماد السودان على البترول في اقتصاده والذي يوجد في منطقة الجنوب التي انفصلت، وهو ما جعل الحكومة تعتمد على قطاع التشيد والبناء، لافتاً إلى أن أسباب النزاعات التي تحدث في السودان هي التقصير في عملية التنمية والتعمير.
وأشار الجاك حسب – صحف مصرية – إلى أن شركات المقاولات السودانية والعربية تتنافس بشكل محدود مع شركات المقاولات الصينية في السوق السودانية، مطالباً بضرورة مضاعفة شركات المقاولات المصرية والعربية لأعمالها في السوق السودانية الغنية بالأعمال، وخاصة مع توجه مزيد من شركات المقاولات الخليحية للسوق السودانية مؤخراً. وقال: “ننتظر مساهمة أكبر من شركات المقاولات المصرية بالسوق السودانية”، والتي ستكون السودان بوابتها للسوق الأفريقية، خاصة مع توفر التمويل بالسوق السودانية من البنوك الأفريقية، متوقعاً تحقيق طفرة كبيرة في قطاع التشييد بالسودان اعتماداً على شركات المقاولات المصرية والعربية.
أكد اتحاد المقاولين بالسودان، أن السودان هو المنفذ لكافة شركات المقاولات العربية للعمل بالسوق الأفريقية، وخاصة الشركات المصرية، والتي لا تتم معاملتها في السودان كشركات أجنبية، مشيراً إلى أنه تتم معاملتها كشركات مقاولات سودانية، حيث تتوافر الموارد البشرية بكثرة في السوق السودانية.
وأوضح نائب رئيس الاتحاد، هيثم الجاك، خلال ملتقى بناة مصر 2016، أمس، أنه عقب الانفصال بين شمال وجنوب السودان، فإن خطة التنمية تغيرت، وخاصة مع اعتماد السودان على البترول في اقتصاده والذي يوجد في منطقة الجنوب التي انفصلت، وهو ما جعل الحكومة تعتمد على قطاع التشيد والبناء، لافتاً إلى أن أسباب النزاعات التي تحدث في السودان هي التقصير في عملية التنمية والتعمير.
وأشار الجاك حسب – صحف مصرية – إلى أن شركات المقاولات السودانية والعربية تتنافس بشكل محدود مع شركات المقاولات الصينية في السوق السودانية، مطالباً بضرورة مضاعفة شركات المقاولات المصرية والعربية لأعمالها في السوق السودانية الغنية بالأعمال، وخاصة مع توجه مزيد من شركات المقاولات الخليحية للسوق السودانية مؤخراً. وقال: “ننتظر مساهمة أكبر من شركات المقاولات المصرية بالسوق السودانية”، والتي ستكون السودان بوابتها للسوق الأفريقية، خاصة مع توفر التمويل بالسوق السودانية من البنوك الأفريقية، متوقعاً تحقيق طفرة كبيرة في قطاع التشييد بالسودان اعتماداً على شركات المقاولات المصرية والعربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق