م. أبوبكر الصادق
مجهود استثنائي قام به طلاب الهندسة المدنية بجامعة الخرطوم بعقدهم للمؤتمر الأول لطلاب الهندسة المدنية بالسودان. مؤتمر مميز بكل المقاييس! من حيث الفكرة و المحتوى و الإخراج والمناشط المصاحبة. أقول بكل شجاعة أنهم تفوقوا علينا و على جميع الأجيال التي قبلهم و اعادونا لعهد السبعينيات.
ما شاهدته حقيقة خلال الأسبوع الماضي أنا أعاد لي الأمل في نهضة هذا البلد، شاهدت طلابا يتقاذف شرر الطموح من أعينهم، رأيت فيهم ما عجزنا عن تحقيقه نحن. كونهم استطاعوا أن يجمعوا كل الكم الهائل حقيقة من البروفيسرات الاماجد القامات في الهندسة المدنية و قادات المجلس الهندسي و المهندسين و الدكاترة الشباب في قاعة واحدة و يزيلوا الحواجز ليتحدثوا عن مشاكل طالب الهندسة المدنية في جلسة رئيسها بروفيسور عبد الملك! لعمرك إن الخير الذي سيعود على بلادنا من هذه الجلسة أفضل آلاف المرات من مخرجات الحوار الوطني.
شكرا جميلا أولا لطلاب الهندسة المدنية الذين اوجدوا فرعا للجمعية العالمية لطلاب الهندسة المدنية في السودان.
شكرا جميلا للجمعية
شكرا جميلا للحضور
شكرا جميلا لهذا الوطن الذي أنجب مثل هؤلاء رغم قساوة الزمن
والشكر أولا وأخيرا لله أن احياني لأرى هذا المؤتمر
مجهود استثنائي قام به طلاب الهندسة المدنية بجامعة الخرطوم بعقدهم للمؤتمر الأول لطلاب الهندسة المدنية بالسودان. مؤتمر مميز بكل المقاييس! من حيث الفكرة و المحتوى و الإخراج والمناشط المصاحبة. أقول بكل شجاعة أنهم تفوقوا علينا و على جميع الأجيال التي قبلهم و اعادونا لعهد السبعينيات.
ما شاهدته حقيقة خلال الأسبوع الماضي أنا أعاد لي الأمل في نهضة هذا البلد، شاهدت طلابا يتقاذف شرر الطموح من أعينهم، رأيت فيهم ما عجزنا عن تحقيقه نحن. كونهم استطاعوا أن يجمعوا كل الكم الهائل حقيقة من البروفيسرات الاماجد القامات في الهندسة المدنية و قادات المجلس الهندسي و المهندسين و الدكاترة الشباب في قاعة واحدة و يزيلوا الحواجز ليتحدثوا عن مشاكل طالب الهندسة المدنية في جلسة رئيسها بروفيسور عبد الملك! لعمرك إن الخير الذي سيعود على بلادنا من هذه الجلسة أفضل آلاف المرات من مخرجات الحوار الوطني.
شكرا جميلا أولا لطلاب الهندسة المدنية الذين اوجدوا فرعا للجمعية العالمية لطلاب الهندسة المدنية في السودان.
شكرا جميلا للجمعية
شكرا جميلا للحضور
شكرا جميلا لهذا الوطن الذي أنجب مثل هؤلاء رغم قساوة الزمن
والشكر أولا وأخيرا لله أن احياني لأرى هذا المؤتمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق