المجهر
أكدت الهيئة القومية للطرق والجسور استمرار النفرة الكبرى لصيانة الطرق القومية في إطار الوثبة الثانية للعام 2016، التي تستهدف ثلاثة قطاعات بالبلاد: قطاع كردفان، الشرقي والأوسط.
وقال مدير قطاع كردفان ومدير مشروع النفرة المهندس "الهادي حسين عبد الرحمن" إن النفرة تعني صيانة إسعافية مستعجلة لتحسين مستوى الطرق القومية والقطاعات الخارجية، مشيراً إلى أن قطاع كردفان يمثل جزءاً من طريق (الإنقاذ الغربي) الذي يربط غرب البلاد بدول الجوار الأفريقي ويتمثل في صيانة طريق (الأبيض- الخوي- النهود) بطول (206) كيلومترات، وأكد أن الاختيار وقع على هذا الطريق باعتباره أكثر الطرق في القطاع به مشاكل حفر وأشجار، مبيناً أن النفرة بدأت أعمالها من النهود وبالعكس، وشملت الصيانة السطحية للطبقة الأسفلتية وإزالة الأشجار التي تحجب الرؤية وذلك بغرض تحقيق السلامة المرورية الآمنة، موضحاً أن العمل قطع شوطاً بنسبة (50%) وأن النفرة مدتها شهر. وطالب المهندس "الهادي" الجهات المختصة كافة بالتعاون مع الهيئة لتحسين سطح الطرق القومية لانسياب حركة المركبات العامة، ونوه بان طريق (الأبيض- الخوي- النهود) مدخل لطريق (الإنقاذ الغربي) إلى نهاية الحدود مع دولة تشاد، لذلك نتمنى من الجهات المعنية كهيئة الغابات ودوريات المرور السريع التعاون معنا بوقوف الشاحنات ذات الحمولة الثقيلة خارج الطريق، لأن وقوفها عليه يؤثر على طبقة الأسفلت.
أكدت الهيئة القومية للطرق والجسور استمرار النفرة الكبرى لصيانة الطرق القومية في إطار الوثبة الثانية للعام 2016، التي تستهدف ثلاثة قطاعات بالبلاد: قطاع كردفان، الشرقي والأوسط.
وقال مدير قطاع كردفان ومدير مشروع النفرة المهندس "الهادي حسين عبد الرحمن" إن النفرة تعني صيانة إسعافية مستعجلة لتحسين مستوى الطرق القومية والقطاعات الخارجية، مشيراً إلى أن قطاع كردفان يمثل جزءاً من طريق (الإنقاذ الغربي) الذي يربط غرب البلاد بدول الجوار الأفريقي ويتمثل في صيانة طريق (الأبيض- الخوي- النهود) بطول (206) كيلومترات، وأكد أن الاختيار وقع على هذا الطريق باعتباره أكثر الطرق في القطاع به مشاكل حفر وأشجار، مبيناً أن النفرة بدأت أعمالها من النهود وبالعكس، وشملت الصيانة السطحية للطبقة الأسفلتية وإزالة الأشجار التي تحجب الرؤية وذلك بغرض تحقيق السلامة المرورية الآمنة، موضحاً أن العمل قطع شوطاً بنسبة (50%) وأن النفرة مدتها شهر. وطالب المهندس "الهادي" الجهات المختصة كافة بالتعاون مع الهيئة لتحسين سطح الطرق القومية لانسياب حركة المركبات العامة، ونوه بان طريق (الأبيض- الخوي- النهود) مدخل لطريق (الإنقاذ الغربي) إلى نهاية الحدود مع دولة تشاد، لذلك نتمنى من الجهات المعنية كهيئة الغابات ودوريات المرور السريع التعاون معنا بوقوف الشاحنات ذات الحمولة الثقيلة خارج الطريق، لأن وقوفها عليه يؤثر على طبقة الأسفلت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق