سودان تربيون
بدأت وفود نحو 40 دولة في الوصول إلى العاصمة السودانية، الجمعة، للمشاركة في مؤتمر بيئي تنظمه ولاية الخرطوم، وأكدت دولة السويد مشاركتها في المؤتمر، الذي يبدأ أعماله اليوم السبت لمناقشة عدة قضايا بينها التصحر والبيئة ومصادر المياه.
ونقلت سفيرة السويد ميتي سينغرين لدى لقائها وزير البيئة والموارد الطبيعية والتنمية العمرانية السوداني حسن عبد القادر، رغبة بلادها للمشاركة في المؤتمر.
وبحث اللقاء مطالبة السودان من المجتمع الدولي والسويد دعم مشروع ادارة النفايات في كل ولايات السودان.
وقال هلال إن اللقاء تطرق الى تغير المناخ وتوصيات مؤتمر باريس، كما تناول اللقاء صندوق دعم المناخ الأخضر ودعمه لمشاريع البيئة في السودان.
وكشف وزير البيئة عن مشاركة 40 دولة وعرض تجربتها في مجال السياج الأخضر، وأوضح ان مثل هذه المشروعات تدعم بواسطة المؤسسات الدولية.
ودعا إلى الاستفادة من مؤتمر الخرطوم في الوقوف على تجارب الدول، داعيا إلى عقد اللقاءات بين الولاية والمنظمات والدول المانحة التي التزمت في مؤتمر باريس بدعم مشاريع في فترة زمنية تستغرق أربعة سنوات بدون وضع أي شروط أو قيود.
واستعرض بعض المحاور التي سيتناولها المؤتمر والتي تشمل التصحر، البيئة، مصادر المياه والري وإنشاء وإدارة الحزام الأخضر، إلى جانب عرض تجارب دول مثل مصر والنيجر واستراليا وكينيا وسلوفاكيا واميركا.
ورحب بمشاركة المنظمات والدول وصناديق الدعم العالمي لتنفيذ مشاريع البيئة في السودان وعدم خضوع التمويل البيئي لأي شروط أو قرارات سابقة والتعامل مع قضايا البيئة بعدالة وإنسانية.
وأعلنت اللجنة العليا للإعداد للمؤتمر البيئي الأول بولاية الخرطوم برئاسة عمر نمر رئيس المجلس الأعلى للبيئة والترقية الحضرية والريفية بولاية الخرطوم، عن بدء مرحلة إنفاذ المؤتمر من خلال تفعيل لجان المراسم والحركة والإسكان والخدمات واللجنة الفنية ولجنة البرنامج والبرامج المصاحبة.
وقال رئيس اللجنة الإعلامية مصعب برير لوكالة السودان للأنباء إن الجاهزية للمرحلة التنفيذية بلغت منتهاها وسيتم استقبال ضيوف البلاد اعتبارا من يوم الجمعة فضلا عن اكتمال كافة الترتيبات لإنجاح فعاليات المؤتمر الذي سيبدأ بجلسة افتتاحية مساء السبت بحضور النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح.
بدأت وفود نحو 40 دولة في الوصول إلى العاصمة السودانية، الجمعة، للمشاركة في مؤتمر بيئي تنظمه ولاية الخرطوم، وأكدت دولة السويد مشاركتها في المؤتمر، الذي يبدأ أعماله اليوم السبت لمناقشة عدة قضايا بينها التصحر والبيئة ومصادر المياه.
ونقلت سفيرة السويد ميتي سينغرين لدى لقائها وزير البيئة والموارد الطبيعية والتنمية العمرانية السوداني حسن عبد القادر، رغبة بلادها للمشاركة في المؤتمر.
وبحث اللقاء مطالبة السودان من المجتمع الدولي والسويد دعم مشروع ادارة النفايات في كل ولايات السودان.
وقال هلال إن اللقاء تطرق الى تغير المناخ وتوصيات مؤتمر باريس، كما تناول اللقاء صندوق دعم المناخ الأخضر ودعمه لمشاريع البيئة في السودان.
وكشف وزير البيئة عن مشاركة 40 دولة وعرض تجربتها في مجال السياج الأخضر، وأوضح ان مثل هذه المشروعات تدعم بواسطة المؤسسات الدولية.
ودعا إلى الاستفادة من مؤتمر الخرطوم في الوقوف على تجارب الدول، داعيا إلى عقد اللقاءات بين الولاية والمنظمات والدول المانحة التي التزمت في مؤتمر باريس بدعم مشاريع في فترة زمنية تستغرق أربعة سنوات بدون وضع أي شروط أو قيود.
واستعرض بعض المحاور التي سيتناولها المؤتمر والتي تشمل التصحر، البيئة، مصادر المياه والري وإنشاء وإدارة الحزام الأخضر، إلى جانب عرض تجارب دول مثل مصر والنيجر واستراليا وكينيا وسلوفاكيا واميركا.
ورحب بمشاركة المنظمات والدول وصناديق الدعم العالمي لتنفيذ مشاريع البيئة في السودان وعدم خضوع التمويل البيئي لأي شروط أو قرارات سابقة والتعامل مع قضايا البيئة بعدالة وإنسانية.
وأعلنت اللجنة العليا للإعداد للمؤتمر البيئي الأول بولاية الخرطوم برئاسة عمر نمر رئيس المجلس الأعلى للبيئة والترقية الحضرية والريفية بولاية الخرطوم، عن بدء مرحلة إنفاذ المؤتمر من خلال تفعيل لجان المراسم والحركة والإسكان والخدمات واللجنة الفنية ولجنة البرنامج والبرامج المصاحبة.
وقال رئيس اللجنة الإعلامية مصعب برير لوكالة السودان للأنباء إن الجاهزية للمرحلة التنفيذية بلغت منتهاها وسيتم استقبال ضيوف البلاد اعتبارا من يوم الجمعة فضلا عن اكتمال كافة الترتيبات لإنجاح فعاليات المؤتمر الذي سيبدأ بجلسة افتتاحية مساء السبت بحضور النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق