شبكة الشروق
قالت وزارة النفط السودانية، إنها شكّلت لجنة فنية تضم رئاسة الوزارة، وشركة النيل الكبرى لعمليات البترول، وشركة بترودار، للوقوف ميدانياً على ما أثير عن تلوث بيئي طال الشواطئ السودانية على البحر الأحمر، لاستجلاء الحقائق وتمليكها للرأي العام.
ونقلت تقارير إعلامية الأربعاء، عن وزير البيئة والتنمية العمرانية في السودان، حدوث تلوث بيئي طال الشواطئ السودانية على البحر الأحمر في ثلاث مناطق، بعد انتشار بقع زيت جراء شحن وتفريغ ناقلات النفط، حيث يقع ميناء بشائر السوداني لتصدير النفط الخام.
وقالت وزارة النفط والغاز السودانية في تعميم صحفي، إنها تطبق أعلى معايير السلامة والمحافظة على البيئة بكافة منشآتها النفطية بالبلاد، استيفاءً للمعايير الدولية المتّبعة في صناعة النفط والغاز.
وأبدت الوزارة طبقاً للتعميم، تحفظها حول ما أُثير في وسائل الإعلام عن تلوث في بيئة البحر الأحمر، ناتج عن تفريغ ناقلات النفط الذي تسبب في تلوث بيئي طال الشواطئ السودانية على البحر الأحمر.
وأعلنت عن تشكيل لجنة فنية من رئاسة الوزارة، وشركة النيل الكبرى لعمليات البترول، وشركة بترودار، للوقوف ميدانياً على ما أثير لاستجلاء الحقائق وتمليكها للرأي العام .
قالت وزارة النفط السودانية، إنها شكّلت لجنة فنية تضم رئاسة الوزارة، وشركة النيل الكبرى لعمليات البترول، وشركة بترودار، للوقوف ميدانياً على ما أثير عن تلوث بيئي طال الشواطئ السودانية على البحر الأحمر، لاستجلاء الحقائق وتمليكها للرأي العام.
ونقلت تقارير إعلامية الأربعاء، عن وزير البيئة والتنمية العمرانية في السودان، حدوث تلوث بيئي طال الشواطئ السودانية على البحر الأحمر في ثلاث مناطق، بعد انتشار بقع زيت جراء شحن وتفريغ ناقلات النفط، حيث يقع ميناء بشائر السوداني لتصدير النفط الخام.
وقالت وزارة النفط والغاز السودانية في تعميم صحفي، إنها تطبق أعلى معايير السلامة والمحافظة على البيئة بكافة منشآتها النفطية بالبلاد، استيفاءً للمعايير الدولية المتّبعة في صناعة النفط والغاز.
وأبدت الوزارة طبقاً للتعميم، تحفظها حول ما أُثير في وسائل الإعلام عن تلوث في بيئة البحر الأحمر، ناتج عن تفريغ ناقلات النفط الذي تسبب في تلوث بيئي طال الشواطئ السودانية على البحر الأحمر.
وأعلنت عن تشكيل لجنة فنية من رئاسة الوزارة، وشركة النيل الكبرى لعمليات البترول، وشركة بترودار، للوقوف ميدانياً على ما أثير لاستجلاء الحقائق وتمليكها للرأي العام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق