السوداني
أعلنت وزارة النفط أمس عن دخول أول بئر نفط جديدة من حقل جاد السيد (السفيان) دائرة الإنتاج في العام الحالي 2015م ضمن ثلاثة آبار تم حفرها بالحقل.
وتوقع وزيرالدولة بوزارة النفط د. محمد عوض استمرارعمليات التشغيل التجريبي للبئر التي دخلت الإنتاج مساء الأحد الماضي وتجري عمليات التشغيل التجريبي للآبار الثلاثة ، توطئة لدخولها الإنتاج تدريجياً وبهذا يصبح أول إنتاج نفطي جديد في العام 2015م ، وأكد وزير الدولة اكتمال البنيات التحتية للحقل والتي شملت خطوط الأنابيب بطول (64) كلم لربطه بمحطة المعالجة الرئيسية وثلاث محطات للتجمع إضافة لمحطات وخطوط الكهرباء ،لافتاً للإعلان لاحقاً عن حجم النفط المنتج من الحقل ككل بعد دخول بقية الآبار التي تم حفرها.
وفي سياق آخر متصل أكدت الوزارة وفرة الكميات المطلوبة لتشغيل محطات التوليد الكهربائي بنسبة (100)%.
وقال مدير عام الإدارة العامة للإمدادات وتسويق النفط بالوزارة هشام تاج السر إن الوقود متوفر بمحطات التوليد كافة بالبلاد داخل الشبكة القومية ومحطات الولايات، مؤكداً التنسيق المحكم بين وزارة النفط والكهرباء والمالية وبنك السودان، لتوفير كافة احتياجات البلاد من الوقود وفي مقدمتها قطاع الكهرباء.
أعلنت وزارة النفط أمس عن دخول أول بئر نفط جديدة من حقل جاد السيد (السفيان) دائرة الإنتاج في العام الحالي 2015م ضمن ثلاثة آبار تم حفرها بالحقل.
وتوقع وزيرالدولة بوزارة النفط د. محمد عوض استمرارعمليات التشغيل التجريبي للبئر التي دخلت الإنتاج مساء الأحد الماضي وتجري عمليات التشغيل التجريبي للآبار الثلاثة ، توطئة لدخولها الإنتاج تدريجياً وبهذا يصبح أول إنتاج نفطي جديد في العام 2015م ، وأكد وزير الدولة اكتمال البنيات التحتية للحقل والتي شملت خطوط الأنابيب بطول (64) كلم لربطه بمحطة المعالجة الرئيسية وثلاث محطات للتجمع إضافة لمحطات وخطوط الكهرباء ،لافتاً للإعلان لاحقاً عن حجم النفط المنتج من الحقل ككل بعد دخول بقية الآبار التي تم حفرها.
وفي سياق آخر متصل أكدت الوزارة وفرة الكميات المطلوبة لتشغيل محطات التوليد الكهربائي بنسبة (100)%.
وقال مدير عام الإدارة العامة للإمدادات وتسويق النفط بالوزارة هشام تاج السر إن الوقود متوفر بمحطات التوليد كافة بالبلاد داخل الشبكة القومية ومحطات الولايات، مؤكداً التنسيق المحكم بين وزارة النفط والكهرباء والمالية وبنك السودان، لتوفير كافة احتياجات البلاد من الوقود وفي مقدمتها قطاع الكهرباء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق