الخرطوم 9-2-2015 (سونا)
اكد دكتور أحمد محمد الشريف مدير معهد بحوث البناء والطرق - جامعة الخرطوم على استعداد المعهد تقديم اي بحوث واستشارات في مجال انشاء طرق قوميه اومحليه في ولاية الخرطوم واستعداده للتعاون مع الولايه ووزارة التخطيط العمرانى والبنى التحتيه .
وقال د. الشريف في تصريح (لسونا ) ان المعهد قام باعداد دراسات حول التربه وساهم في تنفيذ مشروعات ضخمه مثل سد مروى وخزان ستيت بالاضافه الى مشروعات اخرى .
واضاف شريف ان المعهد تم انشاؤه أساساً للقيام بأعمال البحوث التطبيقية فى مجالات التخطيط العمرانى والانشاءات ودراسات التربة واضيفت له مهام ابحاث الطرق وبدأ كمحطة قومية للبناء وأصبح مختصا فى البناء والطرق .
و ناشد باهمية مراعاة المعايير البيئية السليمة والاهتمام بالجودة والكفاءة ، واعتبر المعهد مرجعا لوضع الحلول لكافة الاشكاليات الهندسية وقائدا لخطط التنمية وفقا لمرتكزات خطط وبرامج التنمية المستدامة ، وطالب باهمية زيادة الميزانيات الخاصه بالبحث العلمى ودعم المعهد .
واشار الى البحوث التى يعدها طلاب الدراسات العليا والخدمات والاستشارات التى يقدمها المعهد للراغبين من القطاع العام والخاص والمواطنين ، داعيا الي توسيع دائرة المستفيدين والعمل علي زيادة فرص التدريب والدراسات العليا مبينا استعداد المعهد على تحمل مسئولية كبيرة في مجال اختصاصه لتركيز نقل العلم والمعرفة والتكنولوجيا للاجيال الحالية .
وابان ان البحث العلمي عمادا للتنمية ومرتكزا رئيسيا لنهضة البلاد في المجالات المختلفة لاسيما مجالات اختصاص المعهد .
يذكر ان مدير جامعة الخرطوم اكد على سعيهم المتواصل لدعم المعهد حتى يصبح في مصاف رصفائه من المعاهد في العالم ويضطلع بدوره في تطوير مجالات البناء والطرق في السودان .
وقال د. الشريف في تصريح (لسونا ) ان المعهد قام باعداد دراسات حول التربه وساهم في تنفيذ مشروعات ضخمه مثل سد مروى وخزان ستيت بالاضافه الى مشروعات اخرى .
واضاف شريف ان المعهد تم انشاؤه أساساً للقيام بأعمال البحوث التطبيقية فى مجالات التخطيط العمرانى والانشاءات ودراسات التربة واضيفت له مهام ابحاث الطرق وبدأ كمحطة قومية للبناء وأصبح مختصا فى البناء والطرق .
و ناشد باهمية مراعاة المعايير البيئية السليمة والاهتمام بالجودة والكفاءة ، واعتبر المعهد مرجعا لوضع الحلول لكافة الاشكاليات الهندسية وقائدا لخطط التنمية وفقا لمرتكزات خطط وبرامج التنمية المستدامة ، وطالب باهمية زيادة الميزانيات الخاصه بالبحث العلمى ودعم المعهد .
واشار الى البحوث التى يعدها طلاب الدراسات العليا والخدمات والاستشارات التى يقدمها المعهد للراغبين من القطاع العام والخاص والمواطنين ، داعيا الي توسيع دائرة المستفيدين والعمل علي زيادة فرص التدريب والدراسات العليا مبينا استعداد المعهد على تحمل مسئولية كبيرة في مجال اختصاصه لتركيز نقل العلم والمعرفة والتكنولوجيا للاجيال الحالية .
وابان ان البحث العلمي عمادا للتنمية ومرتكزا رئيسيا لنهضة البلاد في المجالات المختلفة لاسيما مجالات اختصاص المعهد .
يذكر ان مدير جامعة الخرطوم اكد على سعيهم المتواصل لدعم المعهد حتى يصبح في مصاف رصفائه من المعاهد في العالم ويضطلع بدوره في تطوير مجالات البناء والطرق في السودان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق