يورونيوز
تبدأ السبت فعاليات مهرجان فن العمارة والهندسة بمدينة ليون الفرنسية، مكان المهرجان هو عند ملتقى نهري الرون والسون جنوب المدينة التاريخية، ومن بين الاشياء المعروضة هناك نحو مليونين ومئتي جسم تراوحت بين علوم الحفريات والمعادن والحيوان والحشرات والاعراق البشرية والمصريات اضافة الى عصور ما قبل التاريخ.
احد المصممين للمشروع:
“هذه اللحظة تشعرنا بالفخر الكبير نحن الذين ساهمنا في هذا العمل، لأن العمل جميل الى حد الجنون”.
الشكل النهائي مقسم الى اربعة اقسام، الارض والحياة والعلوم الاجتماعية والعلوم البحتة والتقنيات وسيتم تخصيص مساحات لعرض خمسة معارض للعروض المؤقتة.
إمراة فرنسية تقول:
“من الداخل المكان سحري، سرنا من درجة الى اخرى، خطوة بخطوة مع الاضاءة الخاصة التي تضفي جمالا مميزا، المكان سحري ورائع”. البعض يرى بالمبنى الجديد كمباني افلام حرب النجوم المحصنة، لكنه في النهاية يوم كبير للمهندسين الذين عملوا على تصميم البناء وهندسته وتشييده.
يقول موفد يورونيوز فريدريك بونسارد:
“خلف الازمة المالية والجدل الهندسي فان متحف الملتقى، افتتح في ليون الفرنسية، هو رمز قوي للمدينة والمدنية، ونوع جديد من متاحف القرن الحادي والعشرين التي تمزج الفترات والموضوعات”.
تبدأ السبت فعاليات مهرجان فن العمارة والهندسة بمدينة ليون الفرنسية، مكان المهرجان هو عند ملتقى نهري الرون والسون جنوب المدينة التاريخية، ومن بين الاشياء المعروضة هناك نحو مليونين ومئتي جسم تراوحت بين علوم الحفريات والمعادن والحيوان والحشرات والاعراق البشرية والمصريات اضافة الى عصور ما قبل التاريخ.
احد المصممين للمشروع:
“هذه اللحظة تشعرنا بالفخر الكبير نحن الذين ساهمنا في هذا العمل، لأن العمل جميل الى حد الجنون”.
الشكل النهائي مقسم الى اربعة اقسام، الارض والحياة والعلوم الاجتماعية والعلوم البحتة والتقنيات وسيتم تخصيص مساحات لعرض خمسة معارض للعروض المؤقتة.
إمراة فرنسية تقول:
“من الداخل المكان سحري، سرنا من درجة الى اخرى، خطوة بخطوة مع الاضاءة الخاصة التي تضفي جمالا مميزا، المكان سحري ورائع”. البعض يرى بالمبنى الجديد كمباني افلام حرب النجوم المحصنة، لكنه في النهاية يوم كبير للمهندسين الذين عملوا على تصميم البناء وهندسته وتشييده.
يقول موفد يورونيوز فريدريك بونسارد:
“خلف الازمة المالية والجدل الهندسي فان متحف الملتقى، افتتح في ليون الفرنسية، هو رمز قوي للمدينة والمدنية، ونوع جديد من متاحف القرن الحادي والعشرين التي تمزج الفترات والموضوعات”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق