الفاشر (smc)
أعلنت السلطة الإقليمية لولايات دارفور أن مستوى تنفيذ المرحلة الأولى من مشروعات المصفوفة التي تضم (10071) مشروع قطع مراحل بعيدة ليتم إفتتاحها خلال شهري نوفمبر وديسمبر في وقت أكدت فيه أن طريق الإنقاذ الغربي الذي سيتم تدشينه في نوفمبر القادم من شأنه أن يسهم في حل مشكلة دارفور.
وأوضح حافظ عمر ألفا رئيس اللجنة الإقتصادية بالسلطة الإقليمية لـ(smc) أن المرحلة الأولى من المصفوفة تشمل (315) مشروع في مختلف القطاعات الصحية والتعليمية والخدمية وأنها أصبحت جاهزة للإفتتاح خلال الفترة القادمة.
ولفت إلى أن طريق الإنقاذ الغربي واحد من أكبر الإنجازات الخدمية والتنموية لأهالي دارفور بإعتباره المعبر الوحيد الذى يربط المناطق من بورتسودان حتى الجنينة.
وأكد أن معظم مشكلات دارفور ستجد طريق الحل بإفتتاح طريق الإنقاذ الغربي الذى تأخر إكتمال تنفيذه لأكثر من (20) عاماً بسبب التمويل.
وأضاف أن البصات السفرية التي بدأت رحلاتها بين الخرطوم ودارفور الشهر الماضي أسهمت في إنتعاش الحركة التجارية وإنخفاض أسعار السلع بولايات دارفور وخاصة مدينة الفاشر.
أعلنت السلطة الإقليمية لولايات دارفور أن مستوى تنفيذ المرحلة الأولى من مشروعات المصفوفة التي تضم (10071) مشروع قطع مراحل بعيدة ليتم إفتتاحها خلال شهري نوفمبر وديسمبر في وقت أكدت فيه أن طريق الإنقاذ الغربي الذي سيتم تدشينه في نوفمبر القادم من شأنه أن يسهم في حل مشكلة دارفور.
وأوضح حافظ عمر ألفا رئيس اللجنة الإقتصادية بالسلطة الإقليمية لـ(smc) أن المرحلة الأولى من المصفوفة تشمل (315) مشروع في مختلف القطاعات الصحية والتعليمية والخدمية وأنها أصبحت جاهزة للإفتتاح خلال الفترة القادمة.
ولفت إلى أن طريق الإنقاذ الغربي واحد من أكبر الإنجازات الخدمية والتنموية لأهالي دارفور بإعتباره المعبر الوحيد الذى يربط المناطق من بورتسودان حتى الجنينة.
وأكد أن معظم مشكلات دارفور ستجد طريق الحل بإفتتاح طريق الإنقاذ الغربي الذى تأخر إكتمال تنفيذه لأكثر من (20) عاماً بسبب التمويل.
وأضاف أن البصات السفرية التي بدأت رحلاتها بين الخرطوم ودارفور الشهر الماضي أسهمت في إنتعاش الحركة التجارية وإنخفاض أسعار السلع بولايات دارفور وخاصة مدينة الفاشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق