شبكة الشروق
غمرت مياه النيل الآلاف من أشجار النخيل والمغروسات والأفدنة الزراعية شمالي محلية أبوحمد بولاية نهر النيل. وشمل التضرُّر مناطق الشامخية، العال، الكير، الجميزة والعشكوت. وطالب سكان المناطق المتضررة السلطات المركزية والولائية بالتدخل العاجل لتدارك الأضرار.
وظلت المياه تُهدِّد العديد من المنازل السكنية بسبب ارتفاع مناسيب مخزون البحيرة بعد تمدُّد مدى المياه الجغرافي "كنتورها" إلى ما بعد خمسة مجالس سكانية جنوب محلية البحيرة.
وقال المواطن حسن الصافي لـ "الشروق" إن المناطق المتضررة بصورة كبيرة شملت الشامخية والعال والكير والجميزة والعشكوت. وقال إنها تضررت لأنها أكثر المناطق هشاشة.
من جانبها، تعهدت محلية أبوحمد بتبني مجالس القرى المتأثرة، والسعي الجاد لوضع المعالجات لها. وأقرَّ المدير التنفيذي لمحلية أبوحمد، أحمد هاشم، لـ "الشروق"، بتضرُّر تلك المناطق بسبب ارتفاع مناسيب مخزون بحيرة سد مروي.
وأضاف المواطن الزبير سليمان أن الأضرار حسب التقديرات الأولية شلمت سبعة آلاف شجرة وآلاف الأفندة من الجروف المزروعة بالموالح، بجانب مساحة ألفي فدان كانت تزرع فيها مختلف المحصولات.
بدورها، طالبت مجالس المناطق السكنية شمالي محلية أبوحمد التي طالتها التأثيرات السالبة جراء ارتفاع مناسيب النيل، سلطات الدولة على المستويين الولائي المركزي بضرورة التدخل العاجل، وإكمال عمليات الحصر والتعويض والتهجير التي سبق أن شرعت فيها وحدة تنفيذ السدود.
وقال منسق اللجان المحلية أحمد البلال لـ "الشروق" إن المياه غمرت الآلاف من أشجار النخيل والمغروسات والأفدنة الزراعية، بينما وضعت العديد من المنازل السكنية تحت التهديد المباشر.
وقال مراسل "الشروق" عصام الحكيم، إن الإحصاءات النهائية للمناطق المتضررة لا تتوفر لدى السلطات المحلية التي تبحث في معالجات آنية لتلك الأوضاع.
ونبَّه إلى أن تلك المناطق تفتقد بصورة كبيرة للخدمات الصحية والتعليمية، مشيراً لارتفاع حالات الإصابة بالملاريا ولدغات الثعابين والعقارب.
غمرت مياه النيل الآلاف من أشجار النخيل والمغروسات والأفدنة الزراعية شمالي محلية أبوحمد بولاية نهر النيل. وشمل التضرُّر مناطق الشامخية، العال، الكير، الجميزة والعشكوت. وطالب سكان المناطق المتضررة السلطات المركزية والولائية بالتدخل العاجل لتدارك الأضرار.
وظلت المياه تُهدِّد العديد من المنازل السكنية بسبب ارتفاع مناسيب مخزون البحيرة بعد تمدُّد مدى المياه الجغرافي "كنتورها" إلى ما بعد خمسة مجالس سكانية جنوب محلية البحيرة.
وقال المواطن حسن الصافي لـ "الشروق" إن المناطق المتضررة بصورة كبيرة شملت الشامخية والعال والكير والجميزة والعشكوت. وقال إنها تضررت لأنها أكثر المناطق هشاشة.
من جانبها، تعهدت محلية أبوحمد بتبني مجالس القرى المتأثرة، والسعي الجاد لوضع المعالجات لها. وأقرَّ المدير التنفيذي لمحلية أبوحمد، أحمد هاشم، لـ "الشروق"، بتضرُّر تلك المناطق بسبب ارتفاع مناسيب مخزون بحيرة سد مروي.
وأضاف المواطن الزبير سليمان أن الأضرار حسب التقديرات الأولية شلمت سبعة آلاف شجرة وآلاف الأفندة من الجروف المزروعة بالموالح، بجانب مساحة ألفي فدان كانت تزرع فيها مختلف المحصولات.
بدورها، طالبت مجالس المناطق السكنية شمالي محلية أبوحمد التي طالتها التأثيرات السالبة جراء ارتفاع مناسيب النيل، سلطات الدولة على المستويين الولائي المركزي بضرورة التدخل العاجل، وإكمال عمليات الحصر والتعويض والتهجير التي سبق أن شرعت فيها وحدة تنفيذ السدود.
وقال منسق اللجان المحلية أحمد البلال لـ "الشروق" إن المياه غمرت الآلاف من أشجار النخيل والمغروسات والأفدنة الزراعية، بينما وضعت العديد من المنازل السكنية تحت التهديد المباشر.
وقال مراسل "الشروق" عصام الحكيم، إن الإحصاءات النهائية للمناطق المتضررة لا تتوفر لدى السلطات المحلية التي تبحث في معالجات آنية لتلك الأوضاع.
ونبَّه إلى أن تلك المناطق تفتقد بصورة كبيرة للخدمات الصحية والتعليمية، مشيراً لارتفاع حالات الإصابة بالملاريا ولدغات الثعابين والعقارب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق