شبكة الشروق
واصلت اللجنة العليا للفيضانات اجتماعاتها يوم الأحد، في مقرها بوزارة الموارد المائية والكهرباء الاتحادية بالعاصمة الخرطوم، بعد أن أرغمت منذ أسبوع على الانعقاد بسبب ارتفاع مفاجئ وغير عادي في مناسيب النيل وصفته اللجنة بـ"الحالة الاستثنائية".
وكانت اللجنة فضت اجتماعاتها نهاية شهر سبتمبر الماضي بعد أن انخفضت المناسيب، لكن بعد الارتفاع المفاجئ في مناسيب النيل الأزرق منذ نهاية الأسبوع الأول من شهر أكتوبر الجاري، عاودت اللجنة اجتماعاتها
واعتبرت اللجنة الزيادة في مناسيب النيل وضعاً استثنائياً للفيضانات بالسودان.
واستعرض اجتماع اللجنة يوم الأحد، الموقف المائي بالأحباس العليا وعلى طول مجرى النيل الأزرق، والنيل الرئيسي ونهر عطبرة.
وقالت اللجنة إن البيانات الواردة من المحطات الرئيسية تؤكد استمرار المناسيب في معظم الأحباس في الارتفاع.
ويشهد الحبس مابين الدمازين حاضرة ولاية النيل الأزرق وسنار ارتفاعاً، والحبس سنار الخرطوم استقراراً، والخرطوم- عطبرة، وعطبرة- خزان مروي، وخزان مروي- الدبة- دنقلا تواصلاً في الارتفاع.
ودعت اللجنة المواطنين والجهات المعنية في جميع الأحباس متابعة الموقف واتخاذ ما يلزم من تحوطات وتدابير لازمة حماية للأرواح والممتلكات.
وصحبت الزيادة المفاجئة للمناسيب، أمطار متفاوتة في معظم الأراضي السودانية حتى في المناطق الشمالية التي نادراً ما كانت تشهد هطول أمطار حتى في أثناء فترات الخريف.
واصلت اللجنة العليا للفيضانات اجتماعاتها يوم الأحد، في مقرها بوزارة الموارد المائية والكهرباء الاتحادية بالعاصمة الخرطوم، بعد أن أرغمت منذ أسبوع على الانعقاد بسبب ارتفاع مفاجئ وغير عادي في مناسيب النيل وصفته اللجنة بـ"الحالة الاستثنائية".
وكانت اللجنة فضت اجتماعاتها نهاية شهر سبتمبر الماضي بعد أن انخفضت المناسيب، لكن بعد الارتفاع المفاجئ في مناسيب النيل الأزرق منذ نهاية الأسبوع الأول من شهر أكتوبر الجاري، عاودت اللجنة اجتماعاتها
واعتبرت اللجنة الزيادة في مناسيب النيل وضعاً استثنائياً للفيضانات بالسودان.
واستعرض اجتماع اللجنة يوم الأحد، الموقف المائي بالأحباس العليا وعلى طول مجرى النيل الأزرق، والنيل الرئيسي ونهر عطبرة.
وقالت اللجنة إن البيانات الواردة من المحطات الرئيسية تؤكد استمرار المناسيب في معظم الأحباس في الارتفاع.
ويشهد الحبس مابين الدمازين حاضرة ولاية النيل الأزرق وسنار ارتفاعاً، والحبس سنار الخرطوم استقراراً، والخرطوم- عطبرة، وعطبرة- خزان مروي، وخزان مروي- الدبة- دنقلا تواصلاً في الارتفاع.
ودعت اللجنة المواطنين والجهات المعنية في جميع الأحباس متابعة الموقف واتخاذ ما يلزم من تحوطات وتدابير لازمة حماية للأرواح والممتلكات.
وصحبت الزيادة المفاجئة للمناسيب، أمطار متفاوتة في معظم الأراضي السودانية حتى في المناطق الشمالية التي نادراً ما كانت تشهد هطول أمطار حتى في أثناء فترات الخريف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق