الجريدة
كشف الجهاز القومي للإحصاء أن عدد سكان السودان للعام ٢٠٠٨ وحتى العام ٢٠١٢ وقال إن عددهم يقدر بنحو (35,1) وكان وقتها تعداد الإناث يقدر بنحو (17,2 بينما بلغ عدد الرجال (17,9) وكشف الجهاز في دليل تحصلت (الجريدة) على نسخة منه عن وجود نحو (17,1) بولاية الخرطوم بينما أقل وجود للسكان كان بالولايات الشمالية بنسبة (2,3%).
وقال إن عدد طلاب مرحلتي الأساس والثانوي في الأعوام ٢٠١٠ وحتى ٢٠١١ بحسب وزارة التعليم الاتحادية بلغ نحو (4,8) مليون، بينما بلغ عدد الطلاب المسجلين في التعليم العالي الأهلي نحو (٤٠١٧٥) وبلغ عدد الطلاب المسجليين في مؤسسات التعليم العالي الحكومية نحو (٥٢٩٣٢٠)
واعترف منسق الاستراتيجية الوطنية بالجهاز المركزي للإحصاء السر حسن عباس بوجود تحديات تواجه العمل الإحصائي فى السودان وقال في مؤتمر صحفي بوكالة السودان للأنباء: من الصعب أن نقول إننا قطعنا شوطاً في العمل الإحصائي لضعف التدريب وضعف التمويل في مجال إنتاج البيانات وضعف عام لجهة أن هنالك الكثير من الأفراد لا يعرفون ما هي الإحصاء بجانب عدم وجود قدرة في استخدام البيانات وتحليلها وأكد عن وجود فجوة في البيانات الإحصائية وصعوبة الحصول عليها وتضارب في المفاهيم وطريقة عرضها واعتبر أن المعلومات المقدمة تكون صعبة بالنسبة للآخرين ويصعب التعامل، وأكد عدم وجود تنسيق بينهم والوزارات الأخرى.
من جهته كشف مدير إحصاء ولاية الخرطوم عبدالقادر محمد أحمد عن سوء مؤشرات التعليم بالبلد مقارنة مع المؤشرات العالمية حيث تشير المؤشرات العالمية للتعليم لنحو ٢٣٪ بينما تشير المؤشرات العالمية للسودان بنحو ٥٥٪ السودان.
كشف الجهاز القومي للإحصاء أن عدد سكان السودان للعام ٢٠٠٨ وحتى العام ٢٠١٢ وقال إن عددهم يقدر بنحو (35,1) وكان وقتها تعداد الإناث يقدر بنحو (17,2 بينما بلغ عدد الرجال (17,9) وكشف الجهاز في دليل تحصلت (الجريدة) على نسخة منه عن وجود نحو (17,1) بولاية الخرطوم بينما أقل وجود للسكان كان بالولايات الشمالية بنسبة (2,3%).
وقال إن عدد طلاب مرحلتي الأساس والثانوي في الأعوام ٢٠١٠ وحتى ٢٠١١ بحسب وزارة التعليم الاتحادية بلغ نحو (4,8) مليون، بينما بلغ عدد الطلاب المسجلين في التعليم العالي الأهلي نحو (٤٠١٧٥) وبلغ عدد الطلاب المسجليين في مؤسسات التعليم العالي الحكومية نحو (٥٢٩٣٢٠)
واعترف منسق الاستراتيجية الوطنية بالجهاز المركزي للإحصاء السر حسن عباس بوجود تحديات تواجه العمل الإحصائي فى السودان وقال في مؤتمر صحفي بوكالة السودان للأنباء: من الصعب أن نقول إننا قطعنا شوطاً في العمل الإحصائي لضعف التدريب وضعف التمويل في مجال إنتاج البيانات وضعف عام لجهة أن هنالك الكثير من الأفراد لا يعرفون ما هي الإحصاء بجانب عدم وجود قدرة في استخدام البيانات وتحليلها وأكد عن وجود فجوة في البيانات الإحصائية وصعوبة الحصول عليها وتضارب في المفاهيم وطريقة عرضها واعتبر أن المعلومات المقدمة تكون صعبة بالنسبة للآخرين ويصعب التعامل، وأكد عدم وجود تنسيق بينهم والوزارات الأخرى.
من جهته كشف مدير إحصاء ولاية الخرطوم عبدالقادر محمد أحمد عن سوء مؤشرات التعليم بالبلد مقارنة مع المؤشرات العالمية حيث تشير المؤشرات العالمية للتعليم لنحو ٢٣٪ بينما تشير المؤشرات العالمية للسودان بنحو ٥٥٪ السودان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق