نيالا 16-9-2014م (سونا)
اقر المهندس محمد عبد الرحمن مدلل مفوض مفوضية الاراضي بالسلطة الاقليمية لدارفور بأن ولايات دارفور لم تستفد من قانون تقنين الاراضي وان نسبة التسجيل (1%) وفقا لحدود 1956م.
ولفت المهندس مدلل لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية لورشة عرض وتقييم مخرجات المرحلة الاولى لمشروعات مفوضية اراضي دافور بنيالا الى ضرورة رفع الوعي للمواطنين لاستخدامات الارض ومواردها لتحقيق السلام والامن الاجتماعى بإحداث تحاور كبير وواضح وشفاف حول قضايا الارض، مطالبا القيادات والادارت الاهلية الاهتمام بقضايا الارض والحواكير بجانب وضع خطة طموحة وشاملة بناء على مخرجات المشروعات فضلا عن وضع توصيات تؤسس لسلام مجتمعي مستدام لاهل دافور، منوها إلي جملة من التحديات تواجه السلطة من بينها تمسك الاهالي بالاراضي والتقيد الواضح باستخدامات الاراضي وحيازة الارض ( الحواكير) .
ولفت عبدالكريم موسى عبدالكريم وزير الثقافة والاعلام بالسلطة الاقليمية لدارفور إلى أن السلطة الاقليمية نفذت عبر المصفوفة (1070) مشروع منها (350) مشروعا بمبلغ (800) مليار جنيه والآن وصل الدعم للوثبة الثانية بمبلغ (900) مليون دولار لاكمال المشروعات بجانب مساهمة السلطة فى ربط الكهرباء القومية بمبلغ (900) مليون فضلا عن دعم كهرباء نيالا لتوفير (12) ميقاواط بمبلغ (17) مليون جنيه فضلا عن (200) مليون للسكة حديد علاوة عن العمل في كل ولايات دافور.
وكشف والي ولاية جنوب دارفور اللواء آدم محمود جار النبي عن أن جل المشاكل القبلية التي دارت بالولاية كانت بسبب الارض، مطالبا بإجراء حوار ميداني حول الارض والخروج برؤية تساعد الناس في حل إشكالية الاراضي لاسيما وان دافور لم تحظ بتسجيل الاراضي ولكن هناك واقع الحواكير وامتلاك الارض، مطالبا الذين يمتلكون الارض بقبول الآخرين، منوها الى أن للحكومة الحق في استخدامات الاراضي وللمواطنين نصيبهم، مؤكدا تبنيهم للتوصيات التى ستخرج بها الورشة داعيا الى ضروة الطرح الشفاف والموضوعي .
ولفت المهندس مدلل لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية لورشة عرض وتقييم مخرجات المرحلة الاولى لمشروعات مفوضية اراضي دافور بنيالا الى ضرورة رفع الوعي للمواطنين لاستخدامات الارض ومواردها لتحقيق السلام والامن الاجتماعى بإحداث تحاور كبير وواضح وشفاف حول قضايا الارض، مطالبا القيادات والادارت الاهلية الاهتمام بقضايا الارض والحواكير بجانب وضع خطة طموحة وشاملة بناء على مخرجات المشروعات فضلا عن وضع توصيات تؤسس لسلام مجتمعي مستدام لاهل دافور، منوها إلي جملة من التحديات تواجه السلطة من بينها تمسك الاهالي بالاراضي والتقيد الواضح باستخدامات الاراضي وحيازة الارض ( الحواكير) .
ولفت عبدالكريم موسى عبدالكريم وزير الثقافة والاعلام بالسلطة الاقليمية لدارفور إلى أن السلطة الاقليمية نفذت عبر المصفوفة (1070) مشروع منها (350) مشروعا بمبلغ (800) مليار جنيه والآن وصل الدعم للوثبة الثانية بمبلغ (900) مليون دولار لاكمال المشروعات بجانب مساهمة السلطة فى ربط الكهرباء القومية بمبلغ (900) مليون فضلا عن دعم كهرباء نيالا لتوفير (12) ميقاواط بمبلغ (17) مليون جنيه فضلا عن (200) مليون للسكة حديد علاوة عن العمل في كل ولايات دافور.
وكشف والي ولاية جنوب دارفور اللواء آدم محمود جار النبي عن أن جل المشاكل القبلية التي دارت بالولاية كانت بسبب الارض، مطالبا بإجراء حوار ميداني حول الارض والخروج برؤية تساعد الناس في حل إشكالية الاراضي لاسيما وان دافور لم تحظ بتسجيل الاراضي ولكن هناك واقع الحواكير وامتلاك الارض، مطالبا الذين يمتلكون الارض بقبول الآخرين، منوها الى أن للحكومة الحق في استخدامات الاراضي وللمواطنين نصيبهم، مؤكدا تبنيهم للتوصيات التى ستخرج بها الورشة داعيا الى ضروة الطرح الشفاف والموضوعي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق