شبكة الشروق
يهدد ارتفاع مناسيب نهر الرهد عدداً من قرى محليتي الرهد والمفازة غربي ولاية القضارف بالإغراق. وأكد وزير التخطيط العمراني بالولاية عادل الجنيد عدم حدوث خسائر في الأرواح والممتلكات حتى الخميس، لكنه دعا للتحوط من خطر محتمل.
وتعرضت أنحاء متفرقة من محليتي الرهد والمفازة فعلياً للغرق نتيجة ارتفاع مناسيب نهر الرهد الذي يعبر المحليتين.
ووقفت غرفة طوارئ الخريف بالولاية على حجم الضرر الذي سببه الفيضان، وقدمت بعض المساعدات للأهالي، بجانب إنشاء سدود ترابية على طول ضفة النهر المقابلة للقرى المتأثرة والأخرى المهددة بالفيضان.
وقال وزير التخطيط العمراني بالقضارف عادل الجنيد، إن حجم الأضرار خفيف حتى الآن (الخميس) مقارنة بحجم الفيضان، مؤكداً عدم وقوع أضرار في الأرواح أو الممتلكات بالنسبة للقرى المعنية، لكنه حذر قاطني القرى المتاخمة من ارتفاع مناسيب النهر جراء الهطول المتوالي للأمطار.
وباشرت فرق من الوزارة مدعومة بقوات الدفاع المدني عمليات التعلية، وإنشاء السدود الترابية، وتوسعة المجاري الفرعية للنهر، تحسباً لأي طارئ في الأيام المقبلة.
يهدد ارتفاع مناسيب نهر الرهد عدداً من قرى محليتي الرهد والمفازة غربي ولاية القضارف بالإغراق. وأكد وزير التخطيط العمراني بالولاية عادل الجنيد عدم حدوث خسائر في الأرواح والممتلكات حتى الخميس، لكنه دعا للتحوط من خطر محتمل.
وتعرضت أنحاء متفرقة من محليتي الرهد والمفازة فعلياً للغرق نتيجة ارتفاع مناسيب نهر الرهد الذي يعبر المحليتين.
ووقفت غرفة طوارئ الخريف بالولاية على حجم الضرر الذي سببه الفيضان، وقدمت بعض المساعدات للأهالي، بجانب إنشاء سدود ترابية على طول ضفة النهر المقابلة للقرى المتأثرة والأخرى المهددة بالفيضان.
وقال وزير التخطيط العمراني بالقضارف عادل الجنيد، إن حجم الأضرار خفيف حتى الآن (الخميس) مقارنة بحجم الفيضان، مؤكداً عدم وقوع أضرار في الأرواح أو الممتلكات بالنسبة للقرى المعنية، لكنه حذر قاطني القرى المتاخمة من ارتفاع مناسيب النهر جراء الهطول المتوالي للأمطار.
وباشرت فرق من الوزارة مدعومة بقوات الدفاع المدني عمليات التعلية، وإنشاء السدود الترابية، وتوسعة المجاري الفرعية للنهر، تحسباً لأي طارئ في الأيام المقبلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق