شبكة الشروق
أعلنت غرفة الطوارئ بنهر النيل، يوم الأربعاء، أن كارثة السيول والأمطار الأيام الماضية أدت لوفاة تسعة أشخاص، ودمرت أكثر من ثلاثة آلاف منزل كلياً وجزئياً، وغمرت السيول أكثر عن 15 ألف فدان زراعي بمختلف المحاصيل والمغروسات.
وتسببت السيول والأمطار والأعاصير بنهر النيل منذ بداية فصل الخريف في وفاة تسعة أشخاص بسبب الانهيارات والصعقات الكهربائية. واحتجزت عشرات البصات السفرية بين العاصمة السودانية والدامر، 310 كلم شمالاً، بعد أن قطعت السيول طريق التحدي القومي.
وقال رئيس الغرفة، حمزة الفاضلابي، وزير التخطيط العمراني، لـ"الشروق"، إن كارثة السيول والأمطار ألحقت دماراً بأكثر من ثلاثة آلاف و145 منزلاً تدمرت منها كلياً أكثر من ألف و180 منزلاً.
وأضاف، لـ "الشروق"، أن الخسائر البشرية في الأرواح التي أزهقت نتيجة للانهيارات والصعقات الكهربائية بلغت في مجملها تسع أرواح، بجانب تضرر 23 مؤسسة خدمية.
وأكد الفاضلابي أن الولاية بذلت جهوداً كبيرة لتخفيف الأضرار على الأسر المتضررة، وعملت على تعزيز الحمايات والتروس الواقية في مواقع الهشاشة وتأمين المناطق المهددة على نهري النيل وعطبرة.
أعلنت غرفة الطوارئ بنهر النيل، يوم الأربعاء، أن كارثة السيول والأمطار الأيام الماضية أدت لوفاة تسعة أشخاص، ودمرت أكثر من ثلاثة آلاف منزل كلياً وجزئياً، وغمرت السيول أكثر عن 15 ألف فدان زراعي بمختلف المحاصيل والمغروسات.
وتسببت السيول والأمطار والأعاصير بنهر النيل منذ بداية فصل الخريف في وفاة تسعة أشخاص بسبب الانهيارات والصعقات الكهربائية. واحتجزت عشرات البصات السفرية بين العاصمة السودانية والدامر، 310 كلم شمالاً، بعد أن قطعت السيول طريق التحدي القومي.
وقال رئيس الغرفة، حمزة الفاضلابي، وزير التخطيط العمراني، لـ"الشروق"، إن كارثة السيول والأمطار ألحقت دماراً بأكثر من ثلاثة آلاف و145 منزلاً تدمرت منها كلياً أكثر من ألف و180 منزلاً.
وأضاف، لـ "الشروق"، أن الخسائر البشرية في الأرواح التي أزهقت نتيجة للانهيارات والصعقات الكهربائية بلغت في مجملها تسع أرواح، بجانب تضرر 23 مؤسسة خدمية.
وأكد الفاضلابي أن الولاية بذلت جهوداً كبيرة لتخفيف الأضرار على الأسر المتضررة، وعملت على تعزيز الحمايات والتروس الواقية في مواقع الهشاشة وتأمين المناطق المهددة على نهري النيل وعطبرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق