البيان
بلغت قيمة التبرعات لحملة "سقيا الإمارات" لليوم الخامس عشر على التوالي من قبل الافراد والمؤسسات والهيئات الحكومية والمجتمعية ورجال الأعمال 121.097 مليون درهم، لسقيا 4.843 مليون شخص في أكثر الدول النامية عطشاً حول العالم. عن طريق حفر الآبار وتوفير المضخات وتزويد المناطق المحتاجة بأدوات تنقية المياه.
ويأتي هذا التجاوب من قبل المواطنين والمقيمين في الدولة، تجاوباً مع الحملة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" في أول أيام شهر رمضان الكريم، لتوفير الحياة الكريمة ومياه الشرب الصالحة لخمسة ملايين إنسان في أماكن متفرقة حول العال، لا سيما وأن مشكلة ندرة المياه أصبحت كابوساً يهدد الكثير من الدول التي ضرب الجفاف أجزاءً واسعةً منها، حيث تشير الأرقام التي تنشرها باستمرار منظمات الصحة العالمية إلى أن في كل 21 ثانية يموت طفل بسبب مرض متصل بالمياه، وأن كل 9 آلاف و 863 إنساناً يموتون يومياً بسبب العطش أو الأمراض الناجمة عن المياه.
ويأتي في مقدمة المساهمين في اليوم الخامس عشر لحملة "سقيا الإمارات"، الشيخ وليد آل إبراهيم رئيس مجموعة الـMBC يتبرع بمبلغ 3 مليون درهم لدعم الحملة والمساهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ120 ألف شخص في الدول النامية. ورجل الأعمال الإماراتي سعيد الكندي حيث تبرع بمبلغ 2 مليون درهم لتوفير مياه الشرب النظيفة لـ80 ألف شخص في الدول النامية. ومجموعة الطاير تتبرع بمبلغ 2 مليون درهم لدعم الحملة والمساهمة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ80 ألف شخص في الدول النامية. وحسين سجواني رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داماك يتبرع بمبلغ 1 مليون درهم لدعم حملة "سقيا_الإمارات" والمساهمة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ40 ألف شخص في الدول النامية. كما تبرعت الجامعة الكندية ورئيس مجلس أمنائها بطي سعيد الكندي بمبلغ 500 ألف درهم لدعم الحملة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ20 ألف شخص في الدول النامية.
وتبرع رجل الأعمال أحمد عبدالله الشعفار بمبلغ 500 ألف درهم لدعم الحملة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ20 ألف شخص في الدول النامية، والجامعة الأميركية في الإمارات تتبرع بمبلغ 250 ألف درهم لدعم حملة #سقيا_الإمارات وتساهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ١٠ آلاف شخص في الدول النامية. وأيضاً تبرعت الإدارة العامة للدفاع المدني في دبي بمبلغ 200 ألف درهم لدعم الحملة بسقاية مياه الشرب النظيفة لـ ٨ آلاف شخص في الدول النامية. وتبرع كمال حمزه بمبلغ 200 ألف درهم لدعم الحملة بسقاية مياه الشرب النظيفة لـ 8 آلاف شخص في الدول النامية. والمواطن علي عبدالله سعيد الميدور بمبلغ 50 ألف درهم لدعم الحملة وسقاية مياه الشرب النظيفة لـ 2000 شخص في الدول النامية، والمواطن محمد خميس سعيد البادي بمبلغ 25 ألف درهم لدعم حملة "سقيا_الإمارات" وتوفير مياه الشرب النظيفة لألف شخص في الدول النامية، كما تبرعت شركة يونيفيرسال بمبلغ 15 ألف درهم لدعم حملة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ 600 شخص في الدول النامية.
الجدير بالذكر ان يوم الأربعاء 16 يوليو هو ختام حملة "سقيا الإمارات"، وبلوغها حتى اليوم نسبة 97% من هدفها العام، وحجم الإقبال الشديد على المساهمة وتقديم الدعم، يؤكد على ان الإمارات بلد الخير والعطاء وقيادتها الرشيدة نموذج فريد للعطاء الإنساني العالمي، وشعبها العظيم بتفاعله السريع مع هذه الحملة يؤكد على معدنه الأصيل والقيم النبيلة التي تربى عليها، كما لاقت الحملة ترحيباً إقليمياً وعالمياً واسعاً، وأشادت بها كبريات الصحف وعبرت عن امتنانها لسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وعن الدور المؤثر الذي يقوم به في شتى جوانب العمل الخيري والإنساني وعن فخرها بدولة الإمارات العربية المتحدة قيادةً وشعبً. وثمنت وسائل الإعلام دور الإمارات التي أمست بحق عاصمة للإنسانية وطاقة أمل ينهل منها كل فقير ومحتاج.
وتأتي مبادرة "سقيا الإمارات" في ظل تزايد مشكلة ندرة المياه في أماكن متفرقة حول العالم خلال العقود الأخيرة، ما سبب الكثير من المشكلات التي هددت حياة ملايين البشر الأمر الذي ينذر بتفاقم الوضع بشكل خطير حال عدم تحرك الدول والهيئات الدولية المعنية لوضع خطط وإستراتيجيات عاجلة تقدم حولاً جذرية في المناطق المهددة. فالأرقام التي نشرتها منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن أكثر من 3.4 مليون شخص يموتون سنوياَ نتيجة الأمراض المتصلة بالمياه، ما يجعلها السبب الرئيسي للمرض والوفاة.
بلغت قيمة التبرعات لحملة "سقيا الإمارات" لليوم الخامس عشر على التوالي من قبل الافراد والمؤسسات والهيئات الحكومية والمجتمعية ورجال الأعمال 121.097 مليون درهم، لسقيا 4.843 مليون شخص في أكثر الدول النامية عطشاً حول العالم. عن طريق حفر الآبار وتوفير المضخات وتزويد المناطق المحتاجة بأدوات تنقية المياه.
ويأتي هذا التجاوب من قبل المواطنين والمقيمين في الدولة، تجاوباً مع الحملة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" في أول أيام شهر رمضان الكريم، لتوفير الحياة الكريمة ومياه الشرب الصالحة لخمسة ملايين إنسان في أماكن متفرقة حول العال، لا سيما وأن مشكلة ندرة المياه أصبحت كابوساً يهدد الكثير من الدول التي ضرب الجفاف أجزاءً واسعةً منها، حيث تشير الأرقام التي تنشرها باستمرار منظمات الصحة العالمية إلى أن في كل 21 ثانية يموت طفل بسبب مرض متصل بالمياه، وأن كل 9 آلاف و 863 إنساناً يموتون يومياً بسبب العطش أو الأمراض الناجمة عن المياه.
ويأتي في مقدمة المساهمين في اليوم الخامس عشر لحملة "سقيا الإمارات"، الشيخ وليد آل إبراهيم رئيس مجموعة الـMBC يتبرع بمبلغ 3 مليون درهم لدعم الحملة والمساهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ120 ألف شخص في الدول النامية. ورجل الأعمال الإماراتي سعيد الكندي حيث تبرع بمبلغ 2 مليون درهم لتوفير مياه الشرب النظيفة لـ80 ألف شخص في الدول النامية. ومجموعة الطاير تتبرع بمبلغ 2 مليون درهم لدعم الحملة والمساهمة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ80 ألف شخص في الدول النامية. وحسين سجواني رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داماك يتبرع بمبلغ 1 مليون درهم لدعم حملة "سقيا_الإمارات" والمساهمة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ40 ألف شخص في الدول النامية. كما تبرعت الجامعة الكندية ورئيس مجلس أمنائها بطي سعيد الكندي بمبلغ 500 ألف درهم لدعم الحملة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ20 ألف شخص في الدول النامية.
وتبرع رجل الأعمال أحمد عبدالله الشعفار بمبلغ 500 ألف درهم لدعم الحملة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ20 ألف شخص في الدول النامية، والجامعة الأميركية في الإمارات تتبرع بمبلغ 250 ألف درهم لدعم حملة #سقيا_الإمارات وتساهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ١٠ آلاف شخص في الدول النامية. وأيضاً تبرعت الإدارة العامة للدفاع المدني في دبي بمبلغ 200 ألف درهم لدعم الحملة بسقاية مياه الشرب النظيفة لـ ٨ آلاف شخص في الدول النامية. وتبرع كمال حمزه بمبلغ 200 ألف درهم لدعم الحملة بسقاية مياه الشرب النظيفة لـ 8 آلاف شخص في الدول النامية. والمواطن علي عبدالله سعيد الميدور بمبلغ 50 ألف درهم لدعم الحملة وسقاية مياه الشرب النظيفة لـ 2000 شخص في الدول النامية، والمواطن محمد خميس سعيد البادي بمبلغ 25 ألف درهم لدعم حملة "سقيا_الإمارات" وتوفير مياه الشرب النظيفة لألف شخص في الدول النامية، كما تبرعت شركة يونيفيرسال بمبلغ 15 ألف درهم لدعم حملة بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ 600 شخص في الدول النامية.
الجدير بالذكر ان يوم الأربعاء 16 يوليو هو ختام حملة "سقيا الإمارات"، وبلوغها حتى اليوم نسبة 97% من هدفها العام، وحجم الإقبال الشديد على المساهمة وتقديم الدعم، يؤكد على ان الإمارات بلد الخير والعطاء وقيادتها الرشيدة نموذج فريد للعطاء الإنساني العالمي، وشعبها العظيم بتفاعله السريع مع هذه الحملة يؤكد على معدنه الأصيل والقيم النبيلة التي تربى عليها، كما لاقت الحملة ترحيباً إقليمياً وعالمياً واسعاً، وأشادت بها كبريات الصحف وعبرت عن امتنانها لسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وعن الدور المؤثر الذي يقوم به في شتى جوانب العمل الخيري والإنساني وعن فخرها بدولة الإمارات العربية المتحدة قيادةً وشعبً. وثمنت وسائل الإعلام دور الإمارات التي أمست بحق عاصمة للإنسانية وطاقة أمل ينهل منها كل فقير ومحتاج.
وتأتي مبادرة "سقيا الإمارات" في ظل تزايد مشكلة ندرة المياه في أماكن متفرقة حول العالم خلال العقود الأخيرة، ما سبب الكثير من المشكلات التي هددت حياة ملايين البشر الأمر الذي ينذر بتفاقم الوضع بشكل خطير حال عدم تحرك الدول والهيئات الدولية المعنية لوضع خطط وإستراتيجيات عاجلة تقدم حولاً جذرية في المناطق المهددة. فالأرقام التي نشرتها منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن أكثر من 3.4 مليون شخص يموتون سنوياَ نتيجة الأمراض المتصلة بالمياه، ما يجعلها السبب الرئيسي للمرض والوفاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق