البيان
يستمر الفاعل المؤسسات والهيئات الحكومية والمجتمعية ورجال الأعمال مع حملة "سقيا الإمارات" حيث بلغت قيمة المساهمات الإنسانية للحملة في خامس أيامها 8.450 مليون درهم، بما يساهم في توفير مياه نظيفة لــ 3.218 مليون إنسان في الدول النامية، وبهذه النسبة تكون قد حققت 61% من هدفها.
ويأتي هذا التفاعل المميز مع الحملة التي تهدف إلى توفير أبسط حقوق الإنسان في عيش حياه كريمة، لا سيما وأن مشكلة ندرة المياه أصبحت كابوساً يهدد الكثير من الدول التي ضرب الجفاف أجزاءً واسعةً منها. تجاوباً مع الحملة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" أول أيام شهر رمضان الكريم، لتوفير مياه الشرب الصالحة لخمسة ملايين إنسان في أماكن متفرقة حول العالم، حيث تشير الأرقام التي تنشرها باستمرار منظمات الصحة العالمية إلى أن في كل 21 ثانية يموت طفل بسبب مرض متصل بالمياه، وأن كل 9 آلاف و 863 إنساناً يموتون يومياً بسبب العطش أو الأمراض الناجمة عن المياه.
وجاء في حصيلة الأفراد والمؤسسات التي تبرعت للحملة في خامس أيامها، القيادة العامة لشرطة دبي حيث تبرعت بمبلغ 2.5 مليون درهم لدعم الحملة ستساهم بهذا المبلغ بسقيا 100 ألف إنسان حول العالم، كما تبرعت مؤسسة أحمد صديقي وأولاده بمبلغ 1 مليون درهم لتساهم في توفير مياه الشرب لـــ 40 ألف إنسان في الدول النامية.
وشركة الخليج لصناعة القوارب تبرعت بملغ 500 ألف درهم لدعم حملة "سقيا الإمارات" وتساهم بتوفير مياه نظيفة لــ 20 ألف إنسان حول العالم. كما أعلنت "أسواق" عن دعمها لحملة "سقيا الإمارات" بتخصص قيمة مبيعاتها من مياه الشرب لغاية يوم 18 رمضان.
ومن الجدير بالذكر ان الحملة لاقت منذ اللحظة الأولى لإطلاقها تفاعلاً محلياً أكد على ان الإمارات بلد الخير والعطاء وقيادتها الرشيدة نموذج فريد للعطاء الإنساني العالمي، وشعبها العظيم بتفاعله السريع مع هذه الحملة يؤكد على معدنه الأصيل والقيم النبيلة التي تربى عليها، كما لاقت الحملة ترحيباً إقليمياً وعالمياً واسعاً، وأشادت بها كبريات الصحف وعبرت عن امتنانها لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وعن الدور المؤثر الذي يقوم به في شتى جوانب العمل الخيري والإنساني وعن فخرها بدولة الإمارات العربية المتحدة قيادةً وشعبا. وثمنت وسائل الإعلام دور الإمارات التي أمست بحق عاصمة للإنسانية وطاقة أمل ينهل منها كل فقير ومحتاج.
وتأتي مبادرة "سقيا الإمارات" في ظل تزايد مشكلة ندرة المياه في أماكن متفرقة حول العالم خلال العقود الأخيرة، ما سبب الكثير من المشكلات التي هددت حياة ملايين البشر الأمر الذي ينذر بتفاقم الوضع بشكل خطير حال عدم تحرك الدول والهيئات الدولية المعنية لوضع خطط واستراتيجيات عاجلة تقدم حولاً جذرية في المناطق المهددة. فالأرقام التي نشرتها منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن أكثر من 3.4 مليون شخص يموتون سنوياَ نتيجة الأمراض المتصلة بالمياه، ما يجعلها السبب الرئيسي للمرض والوفاة.
يستمر الفاعل المؤسسات والهيئات الحكومية والمجتمعية ورجال الأعمال مع حملة "سقيا الإمارات" حيث بلغت قيمة المساهمات الإنسانية للحملة في خامس أيامها 8.450 مليون درهم، بما يساهم في توفير مياه نظيفة لــ 3.218 مليون إنسان في الدول النامية، وبهذه النسبة تكون قد حققت 61% من هدفها.
ويأتي هذا التفاعل المميز مع الحملة التي تهدف إلى توفير أبسط حقوق الإنسان في عيش حياه كريمة، لا سيما وأن مشكلة ندرة المياه أصبحت كابوساً يهدد الكثير من الدول التي ضرب الجفاف أجزاءً واسعةً منها. تجاوباً مع الحملة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" أول أيام شهر رمضان الكريم، لتوفير مياه الشرب الصالحة لخمسة ملايين إنسان في أماكن متفرقة حول العالم، حيث تشير الأرقام التي تنشرها باستمرار منظمات الصحة العالمية إلى أن في كل 21 ثانية يموت طفل بسبب مرض متصل بالمياه، وأن كل 9 آلاف و 863 إنساناً يموتون يومياً بسبب العطش أو الأمراض الناجمة عن المياه.
وجاء في حصيلة الأفراد والمؤسسات التي تبرعت للحملة في خامس أيامها، القيادة العامة لشرطة دبي حيث تبرعت بمبلغ 2.5 مليون درهم لدعم الحملة ستساهم بهذا المبلغ بسقيا 100 ألف إنسان حول العالم، كما تبرعت مؤسسة أحمد صديقي وأولاده بمبلغ 1 مليون درهم لتساهم في توفير مياه الشرب لـــ 40 ألف إنسان في الدول النامية.
وشركة الخليج لصناعة القوارب تبرعت بملغ 500 ألف درهم لدعم حملة "سقيا الإمارات" وتساهم بتوفير مياه نظيفة لــ 20 ألف إنسان حول العالم. كما أعلنت "أسواق" عن دعمها لحملة "سقيا الإمارات" بتخصص قيمة مبيعاتها من مياه الشرب لغاية يوم 18 رمضان.
ومن الجدير بالذكر ان الحملة لاقت منذ اللحظة الأولى لإطلاقها تفاعلاً محلياً أكد على ان الإمارات بلد الخير والعطاء وقيادتها الرشيدة نموذج فريد للعطاء الإنساني العالمي، وشعبها العظيم بتفاعله السريع مع هذه الحملة يؤكد على معدنه الأصيل والقيم النبيلة التي تربى عليها، كما لاقت الحملة ترحيباً إقليمياً وعالمياً واسعاً، وأشادت بها كبريات الصحف وعبرت عن امتنانها لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وعن الدور المؤثر الذي يقوم به في شتى جوانب العمل الخيري والإنساني وعن فخرها بدولة الإمارات العربية المتحدة قيادةً وشعبا. وثمنت وسائل الإعلام دور الإمارات التي أمست بحق عاصمة للإنسانية وطاقة أمل ينهل منها كل فقير ومحتاج.
وتأتي مبادرة "سقيا الإمارات" في ظل تزايد مشكلة ندرة المياه في أماكن متفرقة حول العالم خلال العقود الأخيرة، ما سبب الكثير من المشكلات التي هددت حياة ملايين البشر الأمر الذي ينذر بتفاقم الوضع بشكل خطير حال عدم تحرك الدول والهيئات الدولية المعنية لوضع خطط واستراتيجيات عاجلة تقدم حولاً جذرية في المناطق المهددة. فالأرقام التي نشرتها منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن أكثر من 3.4 مليون شخص يموتون سنوياَ نتيجة الأمراض المتصلة بالمياه، ما يجعلها السبب الرئيسي للمرض والوفاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق