واشنطن 8-6-2014(الأناضول)
قال البنك الدولي إن أفريقيا لديها 2% فقط من السيارات في العالم ولكن تحصد 16% من الوفيات على الطرق، وتأثرت بشكل خاص بأزمة السلامة على الطرق عالميا.
وذكر البنك الدولي في بيان أصدره مساء أمس أن أفريقيا، مثل بقية العالم، تشهد أزمة السلامة على الطرق، موضحا أنه وفقا لأعلى نصيب الفرد من معدل الوفيات على الطرق في العالم، من المتوقع ارتفاع وفيات حوادث الطرق في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى إلى أكثر من الضعف من نحو 243 ألف حالة وفاة متوقعة لعام 2015 إلى 514 ألف حالة وفاة بحلول عام 2030.
وأوضح البنك الدولي أن الزيادة في الوفيات على الطرق تتجاوز عدد الوفيات المرتبطة بالملا ريا في المنطقة.
وذكر البيان أن مجموعة البنك الدولي تعمل مع البلدان الأعضاء بالبنك لتوفير وسائل نقل أكثر أمانا وأنظف وبأسعار معقولة للجميع.
وأوضح أنه في جميع أنحاء العالم يموت نحو 1.3 مليون شخص بسبب حوادث الطرق كما يصاب 78 مليون سنويا.
وأضاف أن الأثر الاجتماعي والاقتصادي لهذه الوفيات والإصابات أكبر على البلدان الأكثر فقرا المنخفضة والمتوسطة الدخل، وهذا هو السبب وراء قيام البرنامج العالمي للسلامة على الطرق بقيادة البنك الدولي توسيع نطاق الجهود المتعلقة بالسلامة على الطرق.
ولا يعنى النهوض فقط زيادة الإقراض المصرفي للتدخل في توفير السلامة على الطرق، ولكن أيضا التغيرات التحويلية في نهج البنك الدولي، بما في ذلك جهد متعدد القطاعات وتعميم مكونات السلامة في مشاريع الإقراض لبناء الطرق.
وأشارت تقديرات للبنك الدولي العام الماضي إلى أن خسائر الدول العربية بسبب "حوادث المرور" تتجاوز 60 مليار دولار سنويا، في حين أن هذه الحوادث تمثل 10% من الحوادث في العالم.
وذكرت أن حوادث الطرق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أدت إلى مقتل ما بين 17 و22 شخصاً لكل 100 ألف نسمة سنوياً، مقارنة بمتوسط دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية البالغ 6.2 شخص لكل 100 ألف نسمة.
وذكر البنك الدولي في بيان أصدره مساء أمس أن أفريقيا، مثل بقية العالم، تشهد أزمة السلامة على الطرق، موضحا أنه وفقا لأعلى نصيب الفرد من معدل الوفيات على الطرق في العالم، من المتوقع ارتفاع وفيات حوادث الطرق في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى إلى أكثر من الضعف من نحو 243 ألف حالة وفاة متوقعة لعام 2015 إلى 514 ألف حالة وفاة بحلول عام 2030.
وأوضح البنك الدولي أن الزيادة في الوفيات على الطرق تتجاوز عدد الوفيات المرتبطة بالملا ريا في المنطقة.
وذكر البيان أن مجموعة البنك الدولي تعمل مع البلدان الأعضاء بالبنك لتوفير وسائل نقل أكثر أمانا وأنظف وبأسعار معقولة للجميع.
وأوضح أنه في جميع أنحاء العالم يموت نحو 1.3 مليون شخص بسبب حوادث الطرق كما يصاب 78 مليون سنويا.
وأضاف أن الأثر الاجتماعي والاقتصادي لهذه الوفيات والإصابات أكبر على البلدان الأكثر فقرا المنخفضة والمتوسطة الدخل، وهذا هو السبب وراء قيام البرنامج العالمي للسلامة على الطرق بقيادة البنك الدولي توسيع نطاق الجهود المتعلقة بالسلامة على الطرق.
ولا يعنى النهوض فقط زيادة الإقراض المصرفي للتدخل في توفير السلامة على الطرق، ولكن أيضا التغيرات التحويلية في نهج البنك الدولي، بما في ذلك جهد متعدد القطاعات وتعميم مكونات السلامة في مشاريع الإقراض لبناء الطرق.
وأشارت تقديرات للبنك الدولي العام الماضي إلى أن خسائر الدول العربية بسبب "حوادث المرور" تتجاوز 60 مليار دولار سنويا، في حين أن هذه الحوادث تمثل 10% من الحوادث في العالم.
وذكرت أن حوادث الطرق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أدت إلى مقتل ما بين 17 و22 شخصاً لكل 100 ألف نسمة سنوياً، مقارنة بمتوسط دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية البالغ 6.2 شخص لكل 100 ألف نسمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق