شبكة الشروق
قال مدير الطرق والجسور ومصارف المياه في ولاية الخرطوم م.خالد محمد خير، إن الجهات المختصة في الولاية تتحسب لهطول أمطار غزيرة خلال خريف هذا العام، مؤكداً أن القراءات العلمية لهيئة الأرصاد الجوي والجهات المختصة تؤكد ذلك.
وأوضح محمد خير الذي كان يتحدث في برنامج "المحطة الوسطى"، الذي بثته "الشروق"، ليل الأربعاء، أن الترتيب يجري بصورة مستمرة بمناطق العاصمة كافة لدرء مخاطر الخريف بالقدر اللازم.
وأعلن عن وجود خط هاتف ساخن بالرقم 1358 خاص بغرفة الطوارئ للتبليغ الفوري عن الطوارئ.
وأكد أن العديد من الطرق ومنافذ المياه بالولاية تشهد منذ وقت مبكر عملاً دؤوباً للمصارف الخاصة بالمياه في فصل الخريف.
وشكا عدد من المواطنين استطلعتهم حلقة البرنامج عبر الهاتف من ملامح قصور واضحة بعدد من المناطق بالعاصمة الخرطوم، فيما طالب البعض بأهمية المتابعة اللصيقة من قبل المحليات لتطهير مصارف الأمطار.
وأشار محمد خير إلى أن هناك مجهوداً مقدراً تقوم به سلطات الدفاع المدني للاستعداد الخاص بالخريف.
وشدد على أهمية تضافر الجهد الشعبي مع الرسمي لتطهير المصارف الرئيسة والفرعية بمحليات الولاية المختلفة عبر التجمعات الشبابية واللجان الشعبية بالأحياء.
قال مدير الطرق والجسور ومصارف المياه في ولاية الخرطوم م.خالد محمد خير، إن الجهات المختصة في الولاية تتحسب لهطول أمطار غزيرة خلال خريف هذا العام، مؤكداً أن القراءات العلمية لهيئة الأرصاد الجوي والجهات المختصة تؤكد ذلك.
وأوضح محمد خير الذي كان يتحدث في برنامج "المحطة الوسطى"، الذي بثته "الشروق"، ليل الأربعاء، أن الترتيب يجري بصورة مستمرة بمناطق العاصمة كافة لدرء مخاطر الخريف بالقدر اللازم.
وأعلن عن وجود خط هاتف ساخن بالرقم 1358 خاص بغرفة الطوارئ للتبليغ الفوري عن الطوارئ.
وأكد أن العديد من الطرق ومنافذ المياه بالولاية تشهد منذ وقت مبكر عملاً دؤوباً للمصارف الخاصة بالمياه في فصل الخريف.
وشكا عدد من المواطنين استطلعتهم حلقة البرنامج عبر الهاتف من ملامح قصور واضحة بعدد من المناطق بالعاصمة الخرطوم، فيما طالب البعض بأهمية المتابعة اللصيقة من قبل المحليات لتطهير مصارف الأمطار.
وأشار محمد خير إلى أن هناك مجهوداً مقدراً تقوم به سلطات الدفاع المدني للاستعداد الخاص بالخريف.
وشدد على أهمية تضافر الجهد الشعبي مع الرسمي لتطهير المصارف الرئيسة والفرعية بمحليات الولاية المختلفة عبر التجمعات الشبابية واللجان الشعبية بالأحياء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق