اليوم التالي
عد مراقبون انقطاع التيار الكهربائي والإمداد المائي، عن عدد من أحياء ولاية الخرطوم أمس الأول (الجمعة) وأمس (السبت)، جراء موجة الغبار والأمطار الخفيفة، بمثابة هزيمة لـمسؤولي حكومة الولاية خاصة في قطاعي الكهرباء والمياه، وعانى عدد من سكان العاصمة الخرطوم طيلة اليومين من انقطاع التيار الكهربائي والمياه، بسبب الأمطار الخفيفة وما صاحبها من رياح، حيث شهدت مناطق في الخرطوم والكلاكلات وأم درمان، الفتيحاب، والثورات انقطاعا للتيار الكهربائي ليل أول أمس ونهار أمس، بينما أبدى مواطنون بالفتيحاب مربعي (6) و(7) استياءهم من انقطاع المياه عن الحي طوال اليومين الماضيين، واندلعت مظاهرات أمس الأول (الجمعة) في حي الجامعة بالقرب من الصالحة الفتيحاب بسبب انقطاع المياه والكهرباء، وتدخلت قوات الشرطة لتفريق المتظاهرين.
كما انقطع التيار الكهربائي والإمداد المائي عن مدينة الصحفيين بالوادي الأخضر في محلية شرق النيل، منذ يومين وسقط اثنان من أعمدة الكهرباء بسبب العاصفة، ولم تفلح الاتصالات مع هيئة الكهرباء والمياه في إعادة الأمور إلى نصابها، في ظل معاناة كافة مواطني المدينة من العطش والظلام.
وقال موظفون في مكتب خدمات الكهرباء، لـ(اليوم التالي) إن المكتب تلقى عددا كبيرا من الشكاوي عن قطوعات الكهرباء بالعاصمة نتيجة للرياح والأمطار، وإن فرق المهندسين ظلت تعمل لإعادة الأمور إلى نصابها، بينما قال مراقبون اقتصاديون إن أمطارا خفيفة بينت حقيقة استعداد الحكومة للخريف سيما إدارات الكهرباء والمياه.
عد مراقبون انقطاع التيار الكهربائي والإمداد المائي، عن عدد من أحياء ولاية الخرطوم أمس الأول (الجمعة) وأمس (السبت)، جراء موجة الغبار والأمطار الخفيفة، بمثابة هزيمة لـمسؤولي حكومة الولاية خاصة في قطاعي الكهرباء والمياه، وعانى عدد من سكان العاصمة الخرطوم طيلة اليومين من انقطاع التيار الكهربائي والمياه، بسبب الأمطار الخفيفة وما صاحبها من رياح، حيث شهدت مناطق في الخرطوم والكلاكلات وأم درمان، الفتيحاب، والثورات انقطاعا للتيار الكهربائي ليل أول أمس ونهار أمس، بينما أبدى مواطنون بالفتيحاب مربعي (6) و(7) استياءهم من انقطاع المياه عن الحي طوال اليومين الماضيين، واندلعت مظاهرات أمس الأول (الجمعة) في حي الجامعة بالقرب من الصالحة الفتيحاب بسبب انقطاع المياه والكهرباء، وتدخلت قوات الشرطة لتفريق المتظاهرين.
كما انقطع التيار الكهربائي والإمداد المائي عن مدينة الصحفيين بالوادي الأخضر في محلية شرق النيل، منذ يومين وسقط اثنان من أعمدة الكهرباء بسبب العاصفة، ولم تفلح الاتصالات مع هيئة الكهرباء والمياه في إعادة الأمور إلى نصابها، في ظل معاناة كافة مواطني المدينة من العطش والظلام.
وقال موظفون في مكتب خدمات الكهرباء، لـ(اليوم التالي) إن المكتب تلقى عددا كبيرا من الشكاوي عن قطوعات الكهرباء بالعاصمة نتيجة للرياح والأمطار، وإن فرق المهندسين ظلت تعمل لإعادة الأمور إلى نصابها، بينما قال مراقبون اقتصاديون إن أمطارا خفيفة بينت حقيقة استعداد الحكومة للخريف سيما إدارات الكهرباء والمياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق