الدوحة 9-6-2014(الشرق القطرية)
أعلنت شركة قطر للطاقة الشمسية "QSE"، الشركة المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة، عن دخولها سوق الطاقة الشمسية بالإعلان عن إطلاقها أكبر منشأة لتطوير وتصنيع تقنيات الطاقة الشمسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وتبلغ القدرة الإنتاجية لمنشأة "قطر للطاقة الشمسية" 300 ميجا واط، مع إمكانية رفع الإنتاج إلى 2500 ميجا واط في المستقبل .
وتم إطلاق المنشأة الجديدة التي تتيح لقطر الفرصة أن تصبح واحدة من أكبر منتجي الطاقة الشمسية في العالم بحضور عدد من كبار الشخصيات، إلى جانب عدد من كبار التنفيذيين في قطاعي الصناعة والبيئة.
وألقى كل من الناشط البيئي روبرت كينيدي الابن، والدكتور راجندرا باشوري، رئيس الفريق الحكومي الدولي المعني بالتغير المناخي، كلمتين خلال هذه الفعالية.
وتعمل قطر للطاقة الشمسية على توفير حلول وتصنيع منتجات الطاقة للحد من اعتماد الاقتصاد القطري على الصناعات القائمة على الوقود الأحفوري "الهيدروكربوني"، وذلك تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 التي وضع أسسها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وبهذه المناسبة، قال سليم عباسي، الرئيس التنفيذي لشركة "قطر للطاقة الشمسية" إن الشركة تكرس جهودها لدمقرطة الطاقة المتجددة وتعزيز استخدامها من خلال توفير حلول صديقة للبيئة للتحديات الملحة التي يواجهها العالم على صعيد الطاقة.
وأضاف عباسي انه مع خفض التكاليف، ستوفر تقنيات "قطر للطاقة الشمسية" طاقة كهربائية معقولة التكلفة للمستهلكين في القطاع السكني، التجاري والصناعي في الدول المتقدمة والنامية على حد سواء، مشدداً علي أن هذا الحدث هو إنجاز تاريخي بالنسبة إلى قطر، إذ يؤكد قدرة المنطقة على ريادة قطاعٍ يسهم في توفير طاقة مستدامة للأجيال القادمة".
من جانبه قال السيد رياض الفزاني عضو مجلس إدارة قطر للطاقة الشمسية إن الشركة عملت خلال الفترة الماضية علي استقطاب احدث التقنيات المستخدمة في مجال الطاقة الشمسية للسوق القطري، حيث أن الشركة لديها احدث تقنية وبتكلفة اقل وإنتاج اعلي ، لافتا إلي أن النموذج المبتكر لشركة "قطر للطاقة الشمسية" من عمليات البحث، والتطوير التكنولوجي، والتصنيع، وتطوير المشاريع، والتركيب تحت سقف واحد، شكل نموذجاً متكاملاً وشاملاً من سلسلة القيمة بدءاً من المواد الخام ووصولاً إلى المستخدم النهائي.
ولفت عضو مجلس الإدارة إلي أن إنتاج المصنع سوف يعتمد على السوق المحلي وأسواق المنطقة. وأكد أن المصنع حريص على تنفيذ أفضل التقنيات المتاحة في مجال الطاقة الشمسية بالمنطقة ، هذا بالإضافة إلي أن الشركة تتواجد في الأسواق العالمية من خلال شراكاتها مع مطورين عبر اتفاقيات شراء الطاقة (PPA) في العديد من الدول. وهي تخطط للاستثمار بصورة مباشرة في إنتاج محطات للطاقة تكافئ أو تفوق القدرة الإنتاجية للشركة.
و تنتج "قطر للطاقة الشمسية" ألواحاً شمسية تصنف من بين أفضل الألواح على مستوى العالم من حيث الكفاءة والعمر والأداء. وتقوم الشركة بتصنيع منتجين مبتكرين تم تصميهما خصيصاً لمنطقة الحزام الشمسي وهما: تقنية " Metal Wrap Through" (MWT) الحاصلة على براءة اختراع، وخلايا ثنائية الوجه ذات وصلات كهربائية.
جدير بالذكر أن "قطر للطاقة الشمسية" تعتبر أحد أكثر مزودي الطاقة الشمسية تطوراً في العالم، حيث تكرس جهودها لتلبية الطلب المتنامي على الطاقة المتجددة. ويمتاز النموذج المبتكر الذي تقوم الشركة بتطويره بالقدرة على إحداث فارق في حياة الناس من خلال ضمان حصول السكان في كل أنحاء الأرض على الطاقة المتجددة بأسعار أقل مقارنة مع الشبكات التقليدية.
وتبلغ القدرة الإنتاجية لمنشأة "قطر للطاقة الشمسية" 300 ميجا واط، مع إمكانية رفع الإنتاج إلى 2500 ميجا واط في المستقبل .
وتم إطلاق المنشأة الجديدة التي تتيح لقطر الفرصة أن تصبح واحدة من أكبر منتجي الطاقة الشمسية في العالم بحضور عدد من كبار الشخصيات، إلى جانب عدد من كبار التنفيذيين في قطاعي الصناعة والبيئة.
وألقى كل من الناشط البيئي روبرت كينيدي الابن، والدكتور راجندرا باشوري، رئيس الفريق الحكومي الدولي المعني بالتغير المناخي، كلمتين خلال هذه الفعالية.
وتعمل قطر للطاقة الشمسية على توفير حلول وتصنيع منتجات الطاقة للحد من اعتماد الاقتصاد القطري على الصناعات القائمة على الوقود الأحفوري "الهيدروكربوني"، وذلك تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 التي وضع أسسها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وبهذه المناسبة، قال سليم عباسي، الرئيس التنفيذي لشركة "قطر للطاقة الشمسية" إن الشركة تكرس جهودها لدمقرطة الطاقة المتجددة وتعزيز استخدامها من خلال توفير حلول صديقة للبيئة للتحديات الملحة التي يواجهها العالم على صعيد الطاقة.
وأضاف عباسي انه مع خفض التكاليف، ستوفر تقنيات "قطر للطاقة الشمسية" طاقة كهربائية معقولة التكلفة للمستهلكين في القطاع السكني، التجاري والصناعي في الدول المتقدمة والنامية على حد سواء، مشدداً علي أن هذا الحدث هو إنجاز تاريخي بالنسبة إلى قطر، إذ يؤكد قدرة المنطقة على ريادة قطاعٍ يسهم في توفير طاقة مستدامة للأجيال القادمة".
من جانبه قال السيد رياض الفزاني عضو مجلس إدارة قطر للطاقة الشمسية إن الشركة عملت خلال الفترة الماضية علي استقطاب احدث التقنيات المستخدمة في مجال الطاقة الشمسية للسوق القطري، حيث أن الشركة لديها احدث تقنية وبتكلفة اقل وإنتاج اعلي ، لافتا إلي أن النموذج المبتكر لشركة "قطر للطاقة الشمسية" من عمليات البحث، والتطوير التكنولوجي، والتصنيع، وتطوير المشاريع، والتركيب تحت سقف واحد، شكل نموذجاً متكاملاً وشاملاً من سلسلة القيمة بدءاً من المواد الخام ووصولاً إلى المستخدم النهائي.
ولفت عضو مجلس الإدارة إلي أن إنتاج المصنع سوف يعتمد على السوق المحلي وأسواق المنطقة. وأكد أن المصنع حريص على تنفيذ أفضل التقنيات المتاحة في مجال الطاقة الشمسية بالمنطقة ، هذا بالإضافة إلي أن الشركة تتواجد في الأسواق العالمية من خلال شراكاتها مع مطورين عبر اتفاقيات شراء الطاقة (PPA) في العديد من الدول. وهي تخطط للاستثمار بصورة مباشرة في إنتاج محطات للطاقة تكافئ أو تفوق القدرة الإنتاجية للشركة.
و تنتج "قطر للطاقة الشمسية" ألواحاً شمسية تصنف من بين أفضل الألواح على مستوى العالم من حيث الكفاءة والعمر والأداء. وتقوم الشركة بتصنيع منتجين مبتكرين تم تصميهما خصيصاً لمنطقة الحزام الشمسي وهما: تقنية " Metal Wrap Through" (MWT) الحاصلة على براءة اختراع، وخلايا ثنائية الوجه ذات وصلات كهربائية.
جدير بالذكر أن "قطر للطاقة الشمسية" تعتبر أحد أكثر مزودي الطاقة الشمسية تطوراً في العالم، حيث تكرس جهودها لتلبية الطلب المتنامي على الطاقة المتجددة. ويمتاز النموذج المبتكر الذي تقوم الشركة بتطويره بالقدرة على إحداث فارق في حياة الناس من خلال ضمان حصول السكان في كل أنحاء الأرض على الطاقة المتجددة بأسعار أقل مقارنة مع الشبكات التقليدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق