مفاكهات - الانتباهة
وابواب الخريف معروفة في «السماء» ومفتوحة على الدوام، وحسب تجربة ولايتنا العزيزة ومحلياتنا فإن خريفنا الفات «كاد» أن يعلن الخرطوم منطقة كوارث لولا لطف الله.
وابواب الخريف معروفة في «السماء» ومفتوحة على الدوام، وحسب تجربة ولايتنا العزيزة ومحلياتنا فإن خريفنا الفات «كاد» أن يعلن الخرطوم منطقة كوارث لولا لطف الله.
لذلك وحينه «كادت» الولاية والمحليات ان تعبئ الاستعدادات للخريف الذي يليه وهو ما يلوح لنا اليوم بكلتا يديه.. كادت الولاية ان تبدأ منذ العام السابق الاستعدادات «المكثفة»، ولكن المراقب لبعض لزوميات الاستعدادات لسان حاله يقول :«الله يستر» و «الله يكضب الشينة» بعض المجاري والأخوار مازالت تغط في إهمال عجيب.. بالمناسبة «أخوار» هي الجمع اللغوي الصحيح لكلمة «خور» وليس «خيران»، ولكن مادام استعمالنا للخور خطأ فليكن جمعه خاطئاً ولنقل «خيران»، وذلك ريثما ينصلح حاله!!
عموماً وبصراحة المسؤولية تضامنية.
ينبغي ومنذ اليوم تكوين آلية استعدادات متكاملة من كل المنظمات والمؤسسات والمحليات وذوي الشأن والمواطن في مقدمتهم.
وأديني أضانك كمان.
لا تنتظر عزيزي المواطن هذا التكوين.. المثل بقول «الجمرة بتحرق الواطيها» هنالك ما يعنيني ويعنيك أولاً ويعني أهل الحارة.
رأيكم شنو في حارة نموذجية للخريف الذي هو اليوم على الأبواب؟ ورمضان على الأبواب لا ننسى الدعاء.
وأديني أضانك أكثر
الناس ديل ما سمعوا بالحديث البقول: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين؟
أكيد فات قعر أضانهم!!
---
للأذكياء
{ يابس وصافي مثل النار، بالرغم من انه مولود منها.. لكنه اذا عاد إليها ينهار!
ما هو؟
{ ما الشيء الذي اذا دخل الماء لا يبتل.. واذا دخل النار لا يحترق؟
الإجابات العدد القادم.
إجابات العدد الفائت «لغز شعبي: «حمراء حمنقرة تصر العين وتلوي العنقرة» الإجابة الدومة، حينما يكدها الطفل يصر العين ويلوي العنقرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق