اليوم التالي
عن شراء الوزارة جازولين بقيمة (1200) دولار للطن بينما تبلغ قيمة حجم الغاز الممكن استخدامه في محطة الفولة (3) دولارات، وقال: لا يوجد حل غير التحول إلى الغاز للعمل في المحطة، كما كشف عن انسحاب المقاول الصيني من العمل في محطة الفولة ووصف انسحابه بالغريب، وحمل الوزير المقاول الصيني المنسحب مسؤولية تأخر العمل في محطة مياه نيالا، وقال: "هو نفس المقاول المشرف على مياه بورتسودان ونيالا ومحطة محمود شريف ببحري" وأضاف أن انسحابه أدخل الوزارة في تعقيدات، مشيرا إلى أنها استعاضت عنه بعقد بديل لمعالجة المشكلة.
وقال الوزير في إجابته على تساؤلات النواب أمس، إن مشكلة المحطة الأساسية تكمن في الوقود، وإن نسبة الإنجاز الفعلي في مشروع مياه كسلا لم تتجاوز الـ(20%)، داعيا حكومة ومواطني كسلا إلى تفهم أن مخزون المياه الجوفية محدود ويجب التعامل معه بحكمة، ووعد بالتوصل إلى حل بشأن مشكلة مياه كسلا، مشددا على أهمية إكمال خزان نهري عطبرة وستيت الذي يوفر 320 ميقاواط من التوليد الكهربائي الرخيص، وأقر بعدم إعادة توطين أهالي عطبرة وسيتيت ورهن تحريك أي مواطن بإكمال جاهزية الموقع مائة بالمائة، مقرا بوقوف التمويل عائقا أمام التوطين.
عن شراء الوزارة جازولين بقيمة (1200) دولار للطن بينما تبلغ قيمة حجم الغاز الممكن استخدامه في محطة الفولة (3) دولارات، وقال: لا يوجد حل غير التحول إلى الغاز للعمل في المحطة، كما كشف عن انسحاب المقاول الصيني من العمل في محطة الفولة ووصف انسحابه بالغريب، وحمل الوزير المقاول الصيني المنسحب مسؤولية تأخر العمل في محطة مياه نيالا، وقال: "هو نفس المقاول المشرف على مياه بورتسودان ونيالا ومحطة محمود شريف ببحري" وأضاف أن انسحابه أدخل الوزارة في تعقيدات، مشيرا إلى أنها استعاضت عنه بعقد بديل لمعالجة المشكلة.
وقال الوزير في إجابته على تساؤلات النواب أمس، إن مشكلة المحطة الأساسية تكمن في الوقود، وإن نسبة الإنجاز الفعلي في مشروع مياه كسلا لم تتجاوز الـ(20%)، داعيا حكومة ومواطني كسلا إلى تفهم أن مخزون المياه الجوفية محدود ويجب التعامل معه بحكمة، ووعد بالتوصل إلى حل بشأن مشكلة مياه كسلا، مشددا على أهمية إكمال خزان نهري عطبرة وستيت الذي يوفر 320 ميقاواط من التوليد الكهربائي الرخيص، وأقر بعدم إعادة توطين أهالي عطبرة وسيتيت ورهن تحريك أي مواطن بإكمال جاهزية الموقع مائة بالمائة، مقرا بوقوف التمويل عائقا أمام التوطين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق