شبكة الشروق
سلمت محلية المتمة بنهر النيل متأثري منطقة الزيناب بالسيول والأمطار، الوحدات السكنية التي نفذتها المحلية، بتمويل من العديد من الهيئات الخيرية والشركات الاستثمارية وديوان الزكاة، وقال مسؤول محلي، هناك مناطق في حاجة لتوفير المأوى والخدمات.
وقال معتمد محلية المتمة السعيد عثمان الشيخ لـ "الشروق"، إن مساكن الزيناب تعتبر إحدى القطعيات الموضوعة ضمن خطة الولاية، لتجاوز ومعالجة الآثار والتداعيات السالبة التي خلفها خريف العام الماضي، مشيراً إلى أن هناك العديد من المناطق التي لا زالت في حاجة لتوفير المأوى والخدمات.
وأكد الشيخ أن آليات الإسناد المدني وسلسلة المساعدات الإنسانية للأسر المتضررة، لم تنقطع طيلة الفترة الماضية، عبر محاور الدعم الاجتماعي المقدمة من مختلف الجهات.
من جانبه أعرب والي نهر النيل بالإنابة علي حامد، عن تقدير حكومته للشركات الاستثمارية والهيئة الشعبية لتنمية وتطوير المتمة والخيرين بالمحلية، على روح التكافل التي جسدتها محنة السيول.
وقال إن جهود الولاية ستتواصل لإيواء المتأثرين وفق المعايير الفنية والهندسية، بعيداً عن مواقع التهديد المباشر ومناطق الهشاشة.
سلمت محلية المتمة بنهر النيل متأثري منطقة الزيناب بالسيول والأمطار، الوحدات السكنية التي نفذتها المحلية، بتمويل من العديد من الهيئات الخيرية والشركات الاستثمارية وديوان الزكاة، وقال مسؤول محلي، هناك مناطق في حاجة لتوفير المأوى والخدمات.
وقال معتمد محلية المتمة السعيد عثمان الشيخ لـ "الشروق"، إن مساكن الزيناب تعتبر إحدى القطعيات الموضوعة ضمن خطة الولاية، لتجاوز ومعالجة الآثار والتداعيات السالبة التي خلفها خريف العام الماضي، مشيراً إلى أن هناك العديد من المناطق التي لا زالت في حاجة لتوفير المأوى والخدمات.
وأكد الشيخ أن آليات الإسناد المدني وسلسلة المساعدات الإنسانية للأسر المتضررة، لم تنقطع طيلة الفترة الماضية، عبر محاور الدعم الاجتماعي المقدمة من مختلف الجهات.
من جانبه أعرب والي نهر النيل بالإنابة علي حامد، عن تقدير حكومته للشركات الاستثمارية والهيئة الشعبية لتنمية وتطوير المتمة والخيرين بالمحلية، على روح التكافل التي جسدتها محنة السيول.
وقال إن جهود الولاية ستتواصل لإيواء المتأثرين وفق المعايير الفنية والهندسية، بعيداً عن مواقع التهديد المباشر ومناطق الهشاشة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق