يورونيوزعربية
العمارة التاريخية من تراث تتميز به أوروبا، العديد من هذه المبان التاريخية كما في بولونيا، وبولزانو في ايطاليا، يعاني من آثار الوقت، كما أنها مبان لا تستهلك الكثير من الطاقة. مشروع أوروبي لإعادة تأهيل هذه المبان يعرف ب بروجكت ثري انكلت.
هنا في بولزانو يجري اختبار المباني في بولزانو في فاغ هاوس، حيث يتم تثبيت لاقطات تقيس درجة الحرارة، الرطوبة.
الكسندر تروا منسق البرنامج يقول:” الهدف من “ثري انكلت“، هو تطوير خطوط عريضة وأيجاد حلول حول كيفية تطوير المباني الأثرية وتحويلها الى مبان لا تستهلك الكثير من الطاقة. والطاقم الذي يعمل على البرنامج ينتمي الى آفاق مختلفة، من تقنيين، ومشرفين على المباني القديمة ، ومدراء التخطيط المدني. لنحصل على أفضل حل.”
ولهذا الهدف تم تطوير نوافذ خاصة تجمع ما بين القدرة على الحفاظ على الحرارة والشكل الهندسي الذي يتناسب مع جمالية العمارة.
هنا في بالازينا ديلا فيولا، هذا المبنى يعود للعام الف وأربعمئة وسبعة وتسعين ، تابع لجامعة بولونيا. والعلماء عملوا على جمع المعطيات في الأسابيع الأخيرة حول حرارة المكان، وحرارة الجو، ونسبة الرطوبة، وتوزيعها في الغرف المختلفة.
كاميلا كولا ، مهندسة مدينية تقول:” غالباً ما تمثل النوافذ الأجزاء الأكثر دقة في المباني القديمة . وعبر قياس الضغط في الغرف مقارنة بالخارج نعرف كمية الهواء التي تسربت من المبنى”.
وبعد 16 من إعادة الترميم، بات المبنى يوفر الحرارة ، هذه التجربة ستساعد في كيفية إعادة إحياء المباني التراثية.
العمارة التاريخية من تراث تتميز به أوروبا، العديد من هذه المبان التاريخية كما في بولونيا، وبولزانو في ايطاليا، يعاني من آثار الوقت، كما أنها مبان لا تستهلك الكثير من الطاقة. مشروع أوروبي لإعادة تأهيل هذه المبان يعرف ب بروجكت ثري انكلت.
هنا في بولزانو يجري اختبار المباني في بولزانو في فاغ هاوس، حيث يتم تثبيت لاقطات تقيس درجة الحرارة، الرطوبة.
الكسندر تروا منسق البرنامج يقول:” الهدف من “ثري انكلت“، هو تطوير خطوط عريضة وأيجاد حلول حول كيفية تطوير المباني الأثرية وتحويلها الى مبان لا تستهلك الكثير من الطاقة. والطاقم الذي يعمل على البرنامج ينتمي الى آفاق مختلفة، من تقنيين، ومشرفين على المباني القديمة ، ومدراء التخطيط المدني. لنحصل على أفضل حل.”
ولهذا الهدف تم تطوير نوافذ خاصة تجمع ما بين القدرة على الحفاظ على الحرارة والشكل الهندسي الذي يتناسب مع جمالية العمارة.
هنا في بالازينا ديلا فيولا، هذا المبنى يعود للعام الف وأربعمئة وسبعة وتسعين ، تابع لجامعة بولونيا. والعلماء عملوا على جمع المعطيات في الأسابيع الأخيرة حول حرارة المكان، وحرارة الجو، ونسبة الرطوبة، وتوزيعها في الغرف المختلفة.
كاميلا كولا ، مهندسة مدينية تقول:” غالباً ما تمثل النوافذ الأجزاء الأكثر دقة في المباني القديمة . وعبر قياس الضغط في الغرف مقارنة بالخارج نعرف كمية الهواء التي تسربت من المبنى”.
وبعد 16 من إعادة الترميم، بات المبنى يوفر الحرارة ، هذه التجربة ستساعد في كيفية إعادة إحياء المباني التراثية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق