وكالات
أعلن وزير الكهرباء والطاقة المصري أحمد إمام، أن العمل يجري في اتخاذ الإجراءات التنفيذية اللازمة لمشروع الربط الثنائي بين مصر والسودان، فضلاً على مشروعات أخرى خاصة بالربط الكهربائي تحت الدراسة بين مصر والسودان وإثيوبيا.
ونقلت صحيفة الوفد المصرية عن الوزير أنه أشار، في كلمة له خلال افتتاح منتدى الطاقة المصري بالقاهرة، إلى دور قطاع الكهرباء في مشروعات الربط الكهربائي بين مشرق ومغرب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى دول الخليج العربي من خلال الربط مباشرة بين مصر والمملكة العربية السعودية بقدرة تبادلية 3000 ميجاوات.
وأوضح إمام أن الحكومة المصرية تعمل في العديد من المحاور لتمهيد الطريق لمشاركة فعَّالة للقطاع الخاص من خلال وضع سياسات ثابتة وشفافة مثل وضع آليات لتخصيص الأراضي اللازمة لمشروعات الطاقة المتجددة بموافقة مجلس الوزراء، ووضع الأطر التشريعية والتنظيمية وتقديم الحوافز الجاذبة للاستثمار للمضي قدماً في تنفيذ تلك المشروعات.
ونوَّه إمام بأن منتدى الطاقة المصري يهدف إلى مناقشة أهم قضايا الطاقة خاصة في ظل التحديات التي تواجهها مصر، نتيجة زيادة الطلب على الطاقة، ومحدودية الموارد المتاحة، وحتمية البحث عن طاقات بديلة، فضلاً على ضرورة تفعيل مشروعات ترشيد، وتحسين كفاءة استخدام الطاقة في ناحية الإنتاج والاستهلاك.
أعلن وزير الكهرباء والطاقة المصري أحمد إمام، أن العمل يجري في اتخاذ الإجراءات التنفيذية اللازمة لمشروع الربط الثنائي بين مصر والسودان، فضلاً على مشروعات أخرى خاصة بالربط الكهربائي تحت الدراسة بين مصر والسودان وإثيوبيا.
ونقلت صحيفة الوفد المصرية عن الوزير أنه أشار، في كلمة له خلال افتتاح منتدى الطاقة المصري بالقاهرة، إلى دور قطاع الكهرباء في مشروعات الربط الكهربائي بين مشرق ومغرب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى دول الخليج العربي من خلال الربط مباشرة بين مصر والمملكة العربية السعودية بقدرة تبادلية 3000 ميجاوات.
وأوضح إمام أن الحكومة المصرية تعمل في العديد من المحاور لتمهيد الطريق لمشاركة فعَّالة للقطاع الخاص من خلال وضع سياسات ثابتة وشفافة مثل وضع آليات لتخصيص الأراضي اللازمة لمشروعات الطاقة المتجددة بموافقة مجلس الوزراء، ووضع الأطر التشريعية والتنظيمية وتقديم الحوافز الجاذبة للاستثمار للمضي قدماً في تنفيذ تلك المشروعات.
ونوَّه إمام بأن منتدى الطاقة المصري يهدف إلى مناقشة أهم قضايا الطاقة خاصة في ظل التحديات التي تواجهها مصر، نتيجة زيادة الطلب على الطاقة، ومحدودية الموارد المتاحة، وحتمية البحث عن طاقات بديلة، فضلاً على ضرورة تفعيل مشروعات ترشيد، وتحسين كفاءة استخدام الطاقة في ناحية الإنتاج والاستهلاك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق