شبكة الشروق
أعلن السفير الياباني بالخرطوم ريو يتشي هوريي، عن تقديم منحة قدرها 15 مليون دولار لنظافة ولاية الخرطوم الأيام المقبلة، وإطلاق حملة بالتنسيق مع الولاية تحت شعار عاصمة نظيفة وخضراء، مبيناً أن المنحة واحدة من ثلاثة برامج.
وقال السفير إن البرنامج الثاني للمنحة اليابانية يستهدف تدريب الكوادر السودانية، إضافة لبرنامج آخر يتعلق بإطلاق حملة شعبية تنويرية مساندة لضمان استمرار الحملة، مؤكداً حرص بلاده على تطوير العلاقات مع السودان .
من جانبه، أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني بدرالدين محمود، مساندته للحملة والحرص على إنجاحها، داعياً حكومة اليابان لمساعدة السودان على معالجة ديونه الخارجية، بالاستفادة من عضويتها في المؤسسات الدولية لإدارة حوار إيجابي لصالح السودان.
وأشاد - حسب وكالة السودان للأنباء - بالعلاقات المتنامية بين البلدين، مؤكداً رغبة بلاده في الانتقال بالعلاقات الاقتصادية إلى آفاق أرحب.
ونبَّه إلى إمكانية توظيف الفرص الواعدة في القطاعات الإنتاجية مثل الزراعة، الصناعة، التعدين والقطاعات الأخرى لفائدة البلدين.
وأعرب عن أمله في الاستفادة من خبرات اليابان في مجال التدريب المهني وبناء القدرات وتطوير قدرات المرأة الإنتاجية، بما يدفع جهود الدولة في فتح فرص عمل جديدة غير التوظيف الحكومي، من أجل معالجة البطالة وخفض الفقر، بجانب الاستفادة من التدريب في مجال الاقتصاد الكلي والتدريب الأكاديمي بالتنسيق مع الجامعات .
أعلن السفير الياباني بالخرطوم ريو يتشي هوريي، عن تقديم منحة قدرها 15 مليون دولار لنظافة ولاية الخرطوم الأيام المقبلة، وإطلاق حملة بالتنسيق مع الولاية تحت شعار عاصمة نظيفة وخضراء، مبيناً أن المنحة واحدة من ثلاثة برامج.
وقال السفير إن البرنامج الثاني للمنحة اليابانية يستهدف تدريب الكوادر السودانية، إضافة لبرنامج آخر يتعلق بإطلاق حملة شعبية تنويرية مساندة لضمان استمرار الحملة، مؤكداً حرص بلاده على تطوير العلاقات مع السودان .
من جانبه، أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني بدرالدين محمود، مساندته للحملة والحرص على إنجاحها، داعياً حكومة اليابان لمساعدة السودان على معالجة ديونه الخارجية، بالاستفادة من عضويتها في المؤسسات الدولية لإدارة حوار إيجابي لصالح السودان.
وأشاد - حسب وكالة السودان للأنباء - بالعلاقات المتنامية بين البلدين، مؤكداً رغبة بلاده في الانتقال بالعلاقات الاقتصادية إلى آفاق أرحب.
ونبَّه إلى إمكانية توظيف الفرص الواعدة في القطاعات الإنتاجية مثل الزراعة، الصناعة، التعدين والقطاعات الأخرى لفائدة البلدين.
وأعرب عن أمله في الاستفادة من خبرات اليابان في مجال التدريب المهني وبناء القدرات وتطوير قدرات المرأة الإنتاجية، بما يدفع جهود الدولة في فتح فرص عمل جديدة غير التوظيف الحكومي، من أجل معالجة البطالة وخفض الفقر، بجانب الاستفادة من التدريب في مجال الاقتصاد الكلي والتدريب الأكاديمي بالتنسيق مع الجامعات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق