شبكة الشروق
قالت ولاية الخرطوم إنها أكملت دراسة خاصة باستخدام النقل النهري كوسيلة للمواصلات، ووجّه والي الولاية عبدالرحمن الخضر، بالشروع فوراً في تنفيذ المشروع تدريجياً على ثلاث مراحل، بعد أن وفر بنك النيل 50 مليون جنيه للمرحلة الأولى.
وحددت الدراسة إنشاء 13 مرسى على النيل، تربط الأطراف بالمركز، وستبدأ المرحلة الأولى بخمسة مراسي، ويتم استخدام 15 بصاً نهرياً ستة منها سيتم استيرادها من الخارج، والبقية سيتم تصنيعها محلياً في مجموعة جياد للمواعين البحرية.
وتشق ثلاثة أنهر ولاية الخرطوم هي، النيل الأبيض والنيل الأزرق اللذان يلتقيان عند العاصمة ويشكلان نهر النيل.
وعقد الوالي يوم الإثنين، اجتماعاً موسعاً بحث من خلاله، الخطوات التي تمت لإنفاذ مشاريع الحلول الآنية والاستراتيجية، لتوفير وسائل النقل والمواصلات.
القطار المحلي
وجرى خلال الاجتماع، تذليل كافة العقبات للمضي قدماً في مشروع القطار المحلي للمواصلات. وأكدت الشركة المنفذة "نوفلز"، أن عمليات تصنيع القطار في الصين، وصلت مراحل متقدمة، بينما تجري محلياً عمليات إعداد المحطات والخطوط، لتشهد الأيام القادمة نقلة كبيرة في مراحل التنفيذ.
ووقف الاجتماع على وصول دفعة جديدة من البصات الكبيرة، والميني بص ستدخل الخدمة منتصف فبراير القادم، بعدد 150 بصاً جديداً، كما بحث الاجتماع موقف البصات والحافلات العاملة في خطوط النقل والمواصلات، حيث بلغت جملة الحافلات العاملة يومياً عشر آلاف حافلة، و550 ـ 700 بص تعمل في 432 خطاً.
ووجه الاجتماع برفع رؤية لتغطية العجز في الحافلات، وزيادة فرص التمليك عبر مشروع هيئة الصناعات، وإكمال تركيب محطات البصات.
دراسة إيطالية
وأعلنت ولاية الخرطوم يوم الإثنين، اكتمال الدراسة الخاصة بخطوط الطرق والتقاطعات والأنفاق والكباري الطائرة، وكل البنى التحتية المطلوبة لحركة النقل والمرور، وخطوط المواصلات للـ 25 عاماً القادمة، وفقاً لمخرجات المخطط الهيكلي الذي أعدته شركة "مفت" الإيطالية التي أعدت من قبل المخطط الهيكلي.
وأكد والي الخرطوم، خلال تسلمه الدراسة في إجتماع مشترك مع الشركة، بحضور وزراء البنى التحتية والتخطيط والمالية، أن الخطة ستصبح ملزمة للولاية وللأجهزة المختصة في إقامة أي مشروع يتعلق بالدراسة.
وحددت الدراسة، الطرق الدائرية الثلاث بالولاية، ومواقع الكباري الطائرة والأنفاق عند التقاطعات، والتي بلغ عددها 40 تقاطعاً، كما حددت الطرق الطويلة الرابطة مع المنشآت الرئيسة، كالمطار الجديد وغيره، وتهدف الخطة إلى تخفيف أزمة المرور.
قالت ولاية الخرطوم إنها أكملت دراسة خاصة باستخدام النقل النهري كوسيلة للمواصلات، ووجّه والي الولاية عبدالرحمن الخضر، بالشروع فوراً في تنفيذ المشروع تدريجياً على ثلاث مراحل، بعد أن وفر بنك النيل 50 مليون جنيه للمرحلة الأولى.
وحددت الدراسة إنشاء 13 مرسى على النيل، تربط الأطراف بالمركز، وستبدأ المرحلة الأولى بخمسة مراسي، ويتم استخدام 15 بصاً نهرياً ستة منها سيتم استيرادها من الخارج، والبقية سيتم تصنيعها محلياً في مجموعة جياد للمواعين البحرية.
وتشق ثلاثة أنهر ولاية الخرطوم هي، النيل الأبيض والنيل الأزرق اللذان يلتقيان عند العاصمة ويشكلان نهر النيل.
وعقد الوالي يوم الإثنين، اجتماعاً موسعاً بحث من خلاله، الخطوات التي تمت لإنفاذ مشاريع الحلول الآنية والاستراتيجية، لتوفير وسائل النقل والمواصلات.
القطار المحلي
وجرى خلال الاجتماع، تذليل كافة العقبات للمضي قدماً في مشروع القطار المحلي للمواصلات. وأكدت الشركة المنفذة "نوفلز"، أن عمليات تصنيع القطار في الصين، وصلت مراحل متقدمة، بينما تجري محلياً عمليات إعداد المحطات والخطوط، لتشهد الأيام القادمة نقلة كبيرة في مراحل التنفيذ.
ووقف الاجتماع على وصول دفعة جديدة من البصات الكبيرة، والميني بص ستدخل الخدمة منتصف فبراير القادم، بعدد 150 بصاً جديداً، كما بحث الاجتماع موقف البصات والحافلات العاملة في خطوط النقل والمواصلات، حيث بلغت جملة الحافلات العاملة يومياً عشر آلاف حافلة، و550 ـ 700 بص تعمل في 432 خطاً.
ووجه الاجتماع برفع رؤية لتغطية العجز في الحافلات، وزيادة فرص التمليك عبر مشروع هيئة الصناعات، وإكمال تركيب محطات البصات.
دراسة إيطالية
وأعلنت ولاية الخرطوم يوم الإثنين، اكتمال الدراسة الخاصة بخطوط الطرق والتقاطعات والأنفاق والكباري الطائرة، وكل البنى التحتية المطلوبة لحركة النقل والمرور، وخطوط المواصلات للـ 25 عاماً القادمة، وفقاً لمخرجات المخطط الهيكلي الذي أعدته شركة "مفت" الإيطالية التي أعدت من قبل المخطط الهيكلي.
وأكد والي الخرطوم، خلال تسلمه الدراسة في إجتماع مشترك مع الشركة، بحضور وزراء البنى التحتية والتخطيط والمالية، أن الخطة ستصبح ملزمة للولاية وللأجهزة المختصة في إقامة أي مشروع يتعلق بالدراسة.
وحددت الدراسة، الطرق الدائرية الثلاث بالولاية، ومواقع الكباري الطائرة والأنفاق عند التقاطعات، والتي بلغ عددها 40 تقاطعاً، كما حددت الطرق الطويلة الرابطة مع المنشآت الرئيسة، كالمطار الجديد وغيره، وتهدف الخطة إلى تخفيف أزمة المرور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق