صحيفة المجهر السياسي
استقبلت ولاية جنوب دارفور محطتين تحويليتين بسعة (38) ميقافولت أمبير لمعالجة مشكلات الإمداد الكهربائي بمدينة نيالا، بسبب عمليات توزيع التيار بدعم من الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء بلغ (27) مليار جنيه .
وأكد والي جنوب دارفور اللواء ركن "آدم محمود جار النبي" عقب وقوفه على المحطتين بنيالا أمس (الثلاثاء)، أن حكومته لن تألو جهدا لمساندة إدارة الكهرباء بالولاية لتطوير خدمات الكهرباء بالمدينة.
من جانبه قال وزير التخطيط العمراني والمرافق العامة اللواء أمن مهندس دكتور "عيسى آدم أبكر"، إن المحطتين ستعالجان مشكلة الاختناقات التي تحدث أثناء توزيع التيار الكهربائي بالمدينة، والذي يضطر بموجبه المسؤولون بمحطة توزيع الكهرباء إلى جدولة الإمداد الكهربائي بالمدينة. وأشار إلى أن التكلفة الكلية للمحطتين بلغت (27) ملياراً .
بدوره أكد مدير الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء المهندس "محمد الحافظ" أن هذه الآليات، وصلت إلى المدينة عبر البر رغم المخاطر الموجودة في الطريق بين الخرطوم ونيالا، وأبان أن سعة المحطتين تبلغ (38) ميقافولت أمبير. وأوضح أنها تستطيع أن تستوعب كل التيار الكهربائي الذي ينتج من محطات التوليد، وقال إن هاتين المحطتين تمثلان نقطة تحول لشبكة كهرباء نيالا. وزاد (محطة كهرباء نيالا منذ العام (1976)م وحتى الآن شيء، وبعد تركيب هاتين المحطتين شيء آخر).
وأكد والي جنوب دارفور اللواء ركن "آدم محمود جار النبي" عقب وقوفه على المحطتين بنيالا أمس (الثلاثاء)، أن حكومته لن تألو جهدا لمساندة إدارة الكهرباء بالولاية لتطوير خدمات الكهرباء بالمدينة.
من جانبه قال وزير التخطيط العمراني والمرافق العامة اللواء أمن مهندس دكتور "عيسى آدم أبكر"، إن المحطتين ستعالجان مشكلة الاختناقات التي تحدث أثناء توزيع التيار الكهربائي بالمدينة، والذي يضطر بموجبه المسؤولون بمحطة توزيع الكهرباء إلى جدولة الإمداد الكهربائي بالمدينة. وأشار إلى أن التكلفة الكلية للمحطتين بلغت (27) ملياراً .
بدوره أكد مدير الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء المهندس "محمد الحافظ" أن هذه الآليات، وصلت إلى المدينة عبر البر رغم المخاطر الموجودة في الطريق بين الخرطوم ونيالا، وأبان أن سعة المحطتين تبلغ (38) ميقافولت أمبير. وأوضح أنها تستطيع أن تستوعب كل التيار الكهربائي الذي ينتج من محطات التوليد، وقال إن هاتين المحطتين تمثلان نقطة تحول لشبكة كهرباء نيالا. وزاد (محطة كهرباء نيالا منذ العام (1976)م وحتى الآن شيء، وبعد تركيب هاتين المحطتين شيء آخر).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق