وكالات
بحث وزير الكهرباء والسدود السوداني أسامة عبدالله مع وزير الموارد المائية والري المصري محمد عبدالمطلب بالقاهرة، الإعداد لاجتماع وزراء حوض النيل الشرقي "أثيوبيا ومصر والسودان"، بالخرطوم الأحد المقبل، لاستكمال المباحثات حول تداعيات سد النهضة الأثيوبي.
وحسب موقع "بوابة الأهرام" المصري، فإن الاجتماع الذي انعقد الثلاثاء بحث تنسيق المواقف المشتركة بين دولتي المصب "مصر والسودان"، فيما يتعلق بحقوقهما الثابتة في مياه نهر النيل، وتعزيز التعاون بين دول حوض النيل الـ11 في مختلف المجالات.
كما تناول الاجتماع كيفية تلافي الآثار السلبية لسد النهضة الأثيوبي، على حصتي مصر والسودان من مياه النيل الأزرق، ويقوم السودان بتقريب وجهات النظر بين القاهرة وأديس أبابا، في إطار المقترحات المصرية التي طرحت خلال الاجتماع الوزاري الأخير بالخرطوم، وتشمل ضرورة استكمال الدراسات الخاصة بالآثار المائية والاقتصادية والبيئية للسد على دول المصب، وأبعاده وتصميماته.
وكان الوزير أسامة عبدالله، وصل إلى القاهرة، صباح الثلاثاء، في زيارة إلى مصر استغرقت يومين.
بحث وزير الكهرباء والسدود السوداني أسامة عبدالله مع وزير الموارد المائية والري المصري محمد عبدالمطلب بالقاهرة، الإعداد لاجتماع وزراء حوض النيل الشرقي "أثيوبيا ومصر والسودان"، بالخرطوم الأحد المقبل، لاستكمال المباحثات حول تداعيات سد النهضة الأثيوبي.
وحسب موقع "بوابة الأهرام" المصري، فإن الاجتماع الذي انعقد الثلاثاء بحث تنسيق المواقف المشتركة بين دولتي المصب "مصر والسودان"، فيما يتعلق بحقوقهما الثابتة في مياه نهر النيل، وتعزيز التعاون بين دول حوض النيل الـ11 في مختلف المجالات.
كما تناول الاجتماع كيفية تلافي الآثار السلبية لسد النهضة الأثيوبي، على حصتي مصر والسودان من مياه النيل الأزرق، ويقوم السودان بتقريب وجهات النظر بين القاهرة وأديس أبابا، في إطار المقترحات المصرية التي طرحت خلال الاجتماع الوزاري الأخير بالخرطوم، وتشمل ضرورة استكمال الدراسات الخاصة بالآثار المائية والاقتصادية والبيئية للسد على دول المصب، وأبعاده وتصميماته.
وكان الوزير أسامة عبدالله، وصل إلى القاهرة، صباح الثلاثاء، في زيارة إلى مصر استغرقت يومين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق