شبكة الشروق
قالت ولاية الجزيرة إنها ستشرع في العام 2014 بمساعدة الصين في بناء مدينة "ودمدني الجديدة" كامتداد وتكامل للعاصمة الحالية للولاية الواقعة في أواسط السودان، وتوقعت أن يدر المشروع عوائد لا تقل عن 750 مليون جنيه.
وتوقع مدير إدارة المشروعات بولاية الجزيرة أمير يحيى، بدء العمل في تنفيذ مشروع مدينة ود مدني الجديدة خلال العام 2014 عبر كبرى الشركات الأجنبية التي ستعمل على تطويرها استثمارياً، وعقارياً، وخدمياً وفق أحدث معايير التخطيط المتناسبة مع مستجدات المنطقة.
وأكد يحيى إدراج الجزيرة ضمن التمويل الصيني لإنشاء منطقة حرة بالولاية، وتأتي الخطوة عقب إجازة قانون المناطق الحرة للعام 2013 والاتصالات التي تمت مع المجلس الأعلى للاستثمار كامتداد للاتفاقيات الموقعة مع الصين.
ويصحب المشروع، إنشاء ميناء بري، ومواقع ملحقة للأسواق، ومخططات سكنية مختلفة الدرجات، وإعادة تخطيط حي الكريبة، وقيام منطقة خدمية.
ويتوقع أن يسهم المشروع في بناء استقرار اجتماعي، ومجتمع حضري، والتوسع العمراني، وطرح نموذج راقي لتقديم الخدمات بمختلف أشكالها وخلق بيئة مناسبة للرقي المجتمعي، ورفع المستوى الاقتصادي وقيمة الأرض بالمنطقة.
كما يتوقع إدخال أهالي الكريبة والمزارعين دائرة الإنتاج بعد تعطل تجاوز ربع قرن عبر أنشطة اقتصادية جديدة يجعلها منطقة جذب تسويقي لولايات الجوار، ما يوفر وظائف تحد من البطالة.
قالت ولاية الجزيرة إنها ستشرع في العام 2014 بمساعدة الصين في بناء مدينة "ودمدني الجديدة" كامتداد وتكامل للعاصمة الحالية للولاية الواقعة في أواسط السودان، وتوقعت أن يدر المشروع عوائد لا تقل عن 750 مليون جنيه.
وتوقع مدير إدارة المشروعات بولاية الجزيرة أمير يحيى، بدء العمل في تنفيذ مشروع مدينة ود مدني الجديدة خلال العام 2014 عبر كبرى الشركات الأجنبية التي ستعمل على تطويرها استثمارياً، وعقارياً، وخدمياً وفق أحدث معايير التخطيط المتناسبة مع مستجدات المنطقة.
وأكد يحيى إدراج الجزيرة ضمن التمويل الصيني لإنشاء منطقة حرة بالولاية، وتأتي الخطوة عقب إجازة قانون المناطق الحرة للعام 2013 والاتصالات التي تمت مع المجلس الأعلى للاستثمار كامتداد للاتفاقيات الموقعة مع الصين.
ويصحب المشروع، إنشاء ميناء بري، ومواقع ملحقة للأسواق، ومخططات سكنية مختلفة الدرجات، وإعادة تخطيط حي الكريبة، وقيام منطقة خدمية.
ويتوقع أن يسهم المشروع في بناء استقرار اجتماعي، ومجتمع حضري، والتوسع العمراني، وطرح نموذج راقي لتقديم الخدمات بمختلف أشكالها وخلق بيئة مناسبة للرقي المجتمعي، ورفع المستوى الاقتصادي وقيمة الأرض بالمنطقة.
كما يتوقع إدخال أهالي الكريبة والمزارعين دائرة الإنتاج بعد تعطل تجاوز ربع قرن عبر أنشطة اقتصادية جديدة يجعلها منطقة جذب تسويقي لولايات الجوار، ما يوفر وظائف تحد من البطالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق