الخرطوم/24-11-2013م(سونا)
تواصلت اعمال الملتقى الاقتصادى الثانى بقاعة الصداقة وتتاولت مناقشات محور القطاع الحقيقى والخاص .
واشار المهندس كمال على محمد وزير الرى السابق الى عدم استفادة الدولة من عائدات البترول واستثمارها في الزراعة وتوفير مياه الشرب بل إن الدولة أقامت المشروعات بالقروض مما أرهق كاهل المواطن .
ودعا الدولة للاستفادة من قيام السدود بانشاء المشاريع الزراعية الكبيرة للاستفادة من مخزون المياه بتلك السدود .
ودعا د.أزهرى باسبار لاقتراح الحلول المباشرة وصياغة خطة تنموية شاملة ووضع أولويات واضحة في إطار تنمية اقتصاد متوازنة وشاملة لتحقيق التنمية للمجتمع واصدار سياسات جزئية ثابته مترابطة مع السياسات الكلية ، داعياً لخروج الدولة من القطاع التجارى والقيام بالمشروعات التى يصعب على القطاع الخاص القيام بها والخروج منها بعد إكتمالها وبيعها للقطاع الخاص .
وقال د. سليمان سيد أحمد الخبير الزراعى المعروف ان القطاع الزراعى يواجه مشاكل منها ضعف التمويل الذي يصرف عليه خاصة الزراعة الآلية ، مبيناً أن 2 مليار جنيه تصرف على 7 مليار فدان أوصى بتفعيل صندوق درع المخاطر لتمويل تأمين القطاع الزراعى .
واضاف إن النظم الزراعية لاتتناسب مع الزراعة ، داعياً للعودة للجمعيات الزراعية وقيام الشراكات الزراعية .
وأشار د. خالد موسى رئيس الجالية السودانية بماليزيا إن ماليزيا تقدمت بفضل الخطط الخمسية ،داعياً وزارة المالية وضع الخطط بدلاً من الاوارق مبدياً استعداده للمشاركة مع الوزارة في وضع الاستراتيجيات والاستفادة من التجربة الماليزية بمشاركة اساتذة الجامعات السودانية في وضع الاستراتيجيات والاهتمام بالانسان هو أساس التنمية والاهتمام بالقطاع الخاص وتطويره لربطه بمنافع الدولة .
واشار المهندس كمال على محمد وزير الرى السابق الى عدم استفادة الدولة من عائدات البترول واستثمارها في الزراعة وتوفير مياه الشرب بل إن الدولة أقامت المشروعات بالقروض مما أرهق كاهل المواطن .
ودعا الدولة للاستفادة من قيام السدود بانشاء المشاريع الزراعية الكبيرة للاستفادة من مخزون المياه بتلك السدود .
ودعا د.أزهرى باسبار لاقتراح الحلول المباشرة وصياغة خطة تنموية شاملة ووضع أولويات واضحة في إطار تنمية اقتصاد متوازنة وشاملة لتحقيق التنمية للمجتمع واصدار سياسات جزئية ثابته مترابطة مع السياسات الكلية ، داعياً لخروج الدولة من القطاع التجارى والقيام بالمشروعات التى يصعب على القطاع الخاص القيام بها والخروج منها بعد إكتمالها وبيعها للقطاع الخاص .
وقال د. سليمان سيد أحمد الخبير الزراعى المعروف ان القطاع الزراعى يواجه مشاكل منها ضعف التمويل الذي يصرف عليه خاصة الزراعة الآلية ، مبيناً أن 2 مليار جنيه تصرف على 7 مليار فدان أوصى بتفعيل صندوق درع المخاطر لتمويل تأمين القطاع الزراعى .
واضاف إن النظم الزراعية لاتتناسب مع الزراعة ، داعياً للعودة للجمعيات الزراعية وقيام الشراكات الزراعية .
وأشار د. خالد موسى رئيس الجالية السودانية بماليزيا إن ماليزيا تقدمت بفضل الخطط الخمسية ،داعياً وزارة المالية وضع الخطط بدلاً من الاوارق مبدياً استعداده للمشاركة مع الوزارة في وضع الاستراتيجيات والاستفادة من التجربة الماليزية بمشاركة اساتذة الجامعات السودانية في وضع الاستراتيجيات والاهتمام بالانسان هو أساس التنمية والاهتمام بالقطاع الخاص وتطويره لربطه بمنافع الدولة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق