اس ام سي
قرر اجتماع بين محلية الخرطوم وهيئة الصرف الصحي، تشكيل فريق عمل بين الجانبين لدراسة الإشكالات في تردي خدمات الصرف الصحي، ووضع حلول جذرية ومستمرة، ومتابعة البلاغات الواردة من تجدد الكسورات الناتجة عن الضغط المتزايد على الشبكة.
وقال معتمد المحلية، اللواء عمر نمر، إن الاجتماع مع مدير عام هيئة الصرف الصحي المهندس محمد المك، توصل لحزمة من القرارات لمعالجة التردي المتزايد في خدمات الصرف الصحي بفعل التمدد العمراني داخل المحلية، خاصة في الأسواق وأماكن التجمعات الكبيرة.
وأضاف للمركز السوداني للخدمات الصحفية، أن الاجتماع شدد على ضرورة متابعة أعمال التشييد الجديد للشبكة الصرف الصحي، التي بدأ العمل فيها فعلياً بمنطقة وسط الخرطوم وشارع الملك عبد العزيز بالعمارات.
وأكد نمر عقب تدشينه العمل، أن هيئة الصرف الصحي تولت توفير المعينات التي من شأنها إصلاح الأعطاب الطارئة.
وقال إن المحلية شكلت غرفة عمل دائمة لمتابعة إنفاذ القرارات الصادرة، بجانب إجراء المعالجات السريعة للطفح الخاص بالصرف الصحي، إضافة لفتح البلاغات في المخالفين حسب صحة البيئة واللوائح المعمول بها في المجال بالتنسيق مع المجلس الإعلى للبيئة وجهاز حماية الأراضي وإزالة المخالفات وإدارة الشؤون الصحية بالمحلية.
قرر اجتماع بين محلية الخرطوم وهيئة الصرف الصحي، تشكيل فريق عمل بين الجانبين لدراسة الإشكالات في تردي خدمات الصرف الصحي، ووضع حلول جذرية ومستمرة، ومتابعة البلاغات الواردة من تجدد الكسورات الناتجة عن الضغط المتزايد على الشبكة.
وقال معتمد المحلية، اللواء عمر نمر، إن الاجتماع مع مدير عام هيئة الصرف الصحي المهندس محمد المك، توصل لحزمة من القرارات لمعالجة التردي المتزايد في خدمات الصرف الصحي بفعل التمدد العمراني داخل المحلية، خاصة في الأسواق وأماكن التجمعات الكبيرة.
وأضاف للمركز السوداني للخدمات الصحفية، أن الاجتماع شدد على ضرورة متابعة أعمال التشييد الجديد للشبكة الصرف الصحي، التي بدأ العمل فيها فعلياً بمنطقة وسط الخرطوم وشارع الملك عبد العزيز بالعمارات.
وأكد نمر عقب تدشينه العمل، أن هيئة الصرف الصحي تولت توفير المعينات التي من شأنها إصلاح الأعطاب الطارئة.
وقال إن المحلية شكلت غرفة عمل دائمة لمتابعة إنفاذ القرارات الصادرة، بجانب إجراء المعالجات السريعة للطفح الخاص بالصرف الصحي، إضافة لفتح البلاغات في المخالفين حسب صحة البيئة واللوائح المعمول بها في المجال بالتنسيق مع المجلس الإعلى للبيئة وجهاز حماية الأراضي وإزالة المخالفات وإدارة الشؤون الصحية بالمحلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق