شبكة الشروق
دشنت السلطة الإقليمية لدارفور، وبعثة الاتحاد الأوروبي بالسودان، العمل في مشروع وادي الكوع لحصاد المياه بولاية شمال دارفور، والذي يأتي ضمن مشروعات التنمية المضمنة في مصفوفة المشاريع التي قدمتها السلطة الإقليمية لمؤتمر المانحين بالدوحة.
وقال رئيس السلطة الإقليمية التيجاني السيسي، إن المشروع يأتي لدعم الإسلام والتنمية المستدامة وتعزيز الاستقرار بإقليم دارفور، موضحاً أن التنمية المستدامة هي الحل الوحيد لإعادة الأمن والاستقرار للإقليم.
وأوضح في مؤتمر صحفي لبعثة الاتحاد الاوربي والسلطة الاقليمية لدارفو بفندق كورينثيا بالخرطوم أن المشروع يتم بتمويل من الاتحاد الأوروبي بتكلفة تقارب السبعة ملايين يورو بوادي الكوع بحاضرة الولاية الفاشر، وينفذه برنامج الأمم المتحدة لمشروعات البيئة.
وقال السيسي إن المشروع سيعمل على توفير المياه للرعاة والمزارعين على السواء بالولاية، مما يقلل من النزاعات القبلية المسلحة بالإقليم. داعياً المانحين للاستمرار في تقديم الدعم للمشروعات التنموية والتي تهدف لاستقرار المواطنين .
من جهته قال رئيس مكتب متابعة سلام دارفور، امين حسن عمر، ان مشروع وادي الكوع يعد دليلاً عملياً على التزام الاتحاد الأوروبي بمشروعات استراتيجية لتنمية دارفور ، كما ان المشروع ذو رمزية خاصة لاتصاله وارتباطه بالبيئة وان شح الموارد واحدة من أسباب النزاعات وان مواجهة قضية تدهور البيئة في حزمة من المشروعات التى تتصل بالبيئة ومواردها حلاً لأهم الاسباب .
دشنت السلطة الإقليمية لدارفور، وبعثة الاتحاد الأوروبي بالسودان، العمل في مشروع وادي الكوع لحصاد المياه بولاية شمال دارفور، والذي يأتي ضمن مشروعات التنمية المضمنة في مصفوفة المشاريع التي قدمتها السلطة الإقليمية لمؤتمر المانحين بالدوحة.
وقال رئيس السلطة الإقليمية التيجاني السيسي، إن المشروع يأتي لدعم الإسلام والتنمية المستدامة وتعزيز الاستقرار بإقليم دارفور، موضحاً أن التنمية المستدامة هي الحل الوحيد لإعادة الأمن والاستقرار للإقليم.
وأوضح في مؤتمر صحفي لبعثة الاتحاد الاوربي والسلطة الاقليمية لدارفو بفندق كورينثيا بالخرطوم أن المشروع يتم بتمويل من الاتحاد الأوروبي بتكلفة تقارب السبعة ملايين يورو بوادي الكوع بحاضرة الولاية الفاشر، وينفذه برنامج الأمم المتحدة لمشروعات البيئة.
وقال السيسي إن المشروع سيعمل على توفير المياه للرعاة والمزارعين على السواء بالولاية، مما يقلل من النزاعات القبلية المسلحة بالإقليم. داعياً المانحين للاستمرار في تقديم الدعم للمشروعات التنموية والتي تهدف لاستقرار المواطنين .
من جهته قال رئيس مكتب متابعة سلام دارفور، امين حسن عمر، ان مشروع وادي الكوع يعد دليلاً عملياً على التزام الاتحاد الأوروبي بمشروعات استراتيجية لتنمية دارفور ، كما ان المشروع ذو رمزية خاصة لاتصاله وارتباطه بالبيئة وان شح الموارد واحدة من أسباب النزاعات وان مواجهة قضية تدهور البيئة في حزمة من المشروعات التى تتصل بالبيئة ومواردها حلاً لأهم الاسباب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق