شبكة الشروق
شهدت أغلب ولايات السودان باستثناء دارفور والشمالية مساء الجمعة هطول أمطار غزيرة، استمرت لعدة ساعات، بينما تضررت نحو 50 قرية من قرى محلية شرق النيل بالسيول خلال الأيام الماضية والتي أدت إلى انهيار تسعة آلاف منزل.
وقال مدير الدفاع المدني، اللواء هاشم عبدالمجيد، لـ"الشروق" إن الأمطار هطلت بمختلف الولايات بدرجات متفاوتة عدا ولايات دارفور والولاية الشمالية. وأن أكثر المناطق تأثراً بأمطار الجمعة ولايات الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض.
شبكة الشروق
وأوضح أن قوة بقيادة مدير الدفاع المدني بولاية الخرطوم، اللواء الشيخ محمد أحمد جبريل، توجهت لمنطقة شرق النيل فور هطول الأمطار باعتبار أنها الأكثر تأثراً، لكنه أكد عدم ورود بلاغات عن انتشال جثث من مرابيع الشريف حتى مساء الجمعة.
وازدادت المخاوف بالولاية والمحلية من مضاعفة الأضرار، خاصة وأن مياه الأمطار السابقة ما زالت تحاصر أغلب المناطق المهددة بالسيول.
وأعلن معتمد محلية شرق النيل، عمار حامد سليمان، قبيل هطول أمطار الجمعة، تأثر أكثر من 50 قرية وانهيار تسعة آلاف منزل، مابين انهيار كلي وجزئي، وفقد عدد من الأرواح جراء السيول والأمطار التي اجتاحت المحلية أخيراً.
وقال سليمان لـ"الشروق"، إن السيول والأمطار التي ضربت أجزاءً واسعة من المحلية كانت فوق الطاقة التصميمية للمصارف، كاشفاً عن توزيع عدد من مستلزمات الإيواء والمواد الغذائية للمتأثرين في أرجاء المحلية كافة.
وأضاف أن الجهود ما زالت تبذل بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني لدرء الآثار السالبة، ووضع حلول آنية ومستقبلية واتخاذ التدابير والتحوطات لمواجهة أي مستجدات يمكن أن تحدث مستقبلاً.
شهدت أغلب ولايات السودان باستثناء دارفور والشمالية مساء الجمعة هطول أمطار غزيرة، استمرت لعدة ساعات، بينما تضررت نحو 50 قرية من قرى محلية شرق النيل بالسيول خلال الأيام الماضية والتي أدت إلى انهيار تسعة آلاف منزل.
وقال مدير الدفاع المدني، اللواء هاشم عبدالمجيد، لـ"الشروق" إن الأمطار هطلت بمختلف الولايات بدرجات متفاوتة عدا ولايات دارفور والولاية الشمالية. وأن أكثر المناطق تأثراً بأمطار الجمعة ولايات الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض.
شبكة الشروق
وأوضح أن قوة بقيادة مدير الدفاع المدني بولاية الخرطوم، اللواء الشيخ محمد أحمد جبريل، توجهت لمنطقة شرق النيل فور هطول الأمطار باعتبار أنها الأكثر تأثراً، لكنه أكد عدم ورود بلاغات عن انتشال جثث من مرابيع الشريف حتى مساء الجمعة.
وازدادت المخاوف بالولاية والمحلية من مضاعفة الأضرار، خاصة وأن مياه الأمطار السابقة ما زالت تحاصر أغلب المناطق المهددة بالسيول.
وأعلن معتمد محلية شرق النيل، عمار حامد سليمان، قبيل هطول أمطار الجمعة، تأثر أكثر من 50 قرية وانهيار تسعة آلاف منزل، مابين انهيار كلي وجزئي، وفقد عدد من الأرواح جراء السيول والأمطار التي اجتاحت المحلية أخيراً.
وقال سليمان لـ"الشروق"، إن السيول والأمطار التي ضربت أجزاءً واسعة من المحلية كانت فوق الطاقة التصميمية للمصارف، كاشفاً عن توزيع عدد من مستلزمات الإيواء والمواد الغذائية للمتأثرين في أرجاء المحلية كافة.
وأضاف أن الجهود ما زالت تبذل بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني لدرء الآثار السالبة، ووضع حلول آنية ومستقبلية واتخاذ التدابير والتحوطات لمواجهة أي مستجدات يمكن أن تحدث مستقبلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق