المصري اليوم
دعا محمد بهاء الدين، وزير الري والموارد المائية، وزراء الري والكهرباء السوداني والإثيوبي لزيارة القاهرة يومي 7 و8 يوليو المقبل، لمناقشة آليات استكمال الدراسات التي أوصت بها اللجنة الثلاثية بعد وضعها التقرير الفني عن سد النهضة بداية هذا الشهر.
وأكد «بهاء الدين» بدء مناقشات آليات استكمال الدراسات والمشاورات، التي أوصت بها اللجنة الثلاثية في تقريرها لتقييم سد النهضة، والتي تشكلت من خبراء في مصر والسودان وإثيوبيا وأربعة خبراء دوليين، فيما رفض خبراء للري بدء أي مناقشات أو مفاوضات دون إيقاف الإنشاءات في السد حتى تثبت إثيوبيا حسن نواياها مع ضرورة إيضاح أسس التفاوض.
وأكد الدكتور علاء الظواهري، عضو اللجنة الوطنية لسد النهضة، أن دراسات الأمان للسد اصبحت ضرورة ملحة، كما أن استكمال الدراسات يستلزم إيقاف الإنشاءات في السد حتى الوصول إلى صيغة توافقية حول سد إثيوبيا، موضحًا أنه من الممكن القبول بسد يخزن 14 مليار متر مكعب، بينما أكد الدكتور نادر نور الدين أن المسؤولين في مصر لديهم مهمة قومية وهي ضرورة أن يكون التفاوض على أساس عدم الضرر بمصر، كما يجب أن تكون هناك شفافية بإعلان النتائج على الشعب، محذرًا من أن نتعايش مع سد بهذه القدرة التخزينية.
وقال الدكتور نصر الدين علام، وزير الري الأسبق، إن الهدف من التفاوض لابد أن يكون واضحًا وأن تكون أدوات التفاوض واضحة، محذرًا من أن يكون التفاوض على سنوات التشغيل وفترات الملء فقط.
دعا محمد بهاء الدين، وزير الري والموارد المائية، وزراء الري والكهرباء السوداني والإثيوبي لزيارة القاهرة يومي 7 و8 يوليو المقبل، لمناقشة آليات استكمال الدراسات التي أوصت بها اللجنة الثلاثية بعد وضعها التقرير الفني عن سد النهضة بداية هذا الشهر.
وأكد «بهاء الدين» بدء مناقشات آليات استكمال الدراسات والمشاورات، التي أوصت بها اللجنة الثلاثية في تقريرها لتقييم سد النهضة، والتي تشكلت من خبراء في مصر والسودان وإثيوبيا وأربعة خبراء دوليين، فيما رفض خبراء للري بدء أي مناقشات أو مفاوضات دون إيقاف الإنشاءات في السد حتى تثبت إثيوبيا حسن نواياها مع ضرورة إيضاح أسس التفاوض.
وأكد الدكتور علاء الظواهري، عضو اللجنة الوطنية لسد النهضة، أن دراسات الأمان للسد اصبحت ضرورة ملحة، كما أن استكمال الدراسات يستلزم إيقاف الإنشاءات في السد حتى الوصول إلى صيغة توافقية حول سد إثيوبيا، موضحًا أنه من الممكن القبول بسد يخزن 14 مليار متر مكعب، بينما أكد الدكتور نادر نور الدين أن المسؤولين في مصر لديهم مهمة قومية وهي ضرورة أن يكون التفاوض على أساس عدم الضرر بمصر، كما يجب أن تكون هناك شفافية بإعلان النتائج على الشعب، محذرًا من أن نتعايش مع سد بهذه القدرة التخزينية.
وقال الدكتور نصر الدين علام، وزير الري الأسبق، إن الهدف من التفاوض لابد أن يكون واضحًا وأن تكون أدوات التفاوض واضحة، محذرًا من أن يكون التفاوض على سنوات التشغيل وفترات الملء فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق