شبكة الشروق
يلتئم يوم الخميس، بعاصمة جنوب السودان (جوبا)، الاجتماع الـ 21 لمجلس وزراء المياه بدول حوض النيل، لبحث عدد من القضايا المهمة، في صدارتها الاتفاقية الإطارية للتعاون بين دول حوض النيل "عنتبي"، بجانب التعاون بين دول الحوض.
وسيركز الاجتماع حول الخلافات بين مصر والسودان، ودول أعالي النيل في الهضبتين الاستوائية والإثيوبية، حول الاتفاقية التي وقعت عليها ست دول حتى الآن، والتي تنص على أن التعاون بين دول مبادرة حوض النيل، يعتمد على الاستخدام المنصف والمعقول للدول.
ومن المتوقع أن تعلن دولة الجنوب ، التي ستتسلم رئاسة المجلس من رواندا، انضمامها للاتفاقية في الاجتماع .
ويأتي هذا الاجتماع بعد أن بدأت الدول الأعضاء، في إجراءات التصديق على الاتفاقية.
وكانت أثيوبيا أولى الدول التي صدق برلمانها على الاتفاقية مؤخراً، وبمجرد سريانها تنتهي الحصص التاريخية لمصر والسودان وفقاً لاتفاقيات 1929 و 1959.
وكانت دول حوض النيل وقعت على اتفاق عنتبي في 10 مايو 2010 حيث وقعت عليها خمس دول هي: إثيوبيا وأوغندا ورواندا وتنزانيا وكينيا.
وفي فبراير 2011 قررت بوروندي التوقيع على الاتفاقية ليكتمل النصاب القانوني لتنفيذها.
ورفضت كل من مصر والسودان والكونغو الديمقراطية، الانضمام إليها، واعتبرت الاتفاقية مخالفة لكل الاتفاقيات الدولية، وشكل اتفاق عنتبي ضربة قوية لمبادرة دول حوض النيل التي تأسست عام 1999.
يلتئم يوم الخميس، بعاصمة جنوب السودان (جوبا)، الاجتماع الـ 21 لمجلس وزراء المياه بدول حوض النيل، لبحث عدد من القضايا المهمة، في صدارتها الاتفاقية الإطارية للتعاون بين دول حوض النيل "عنتبي"، بجانب التعاون بين دول الحوض.
وسيركز الاجتماع حول الخلافات بين مصر والسودان، ودول أعالي النيل في الهضبتين الاستوائية والإثيوبية، حول الاتفاقية التي وقعت عليها ست دول حتى الآن، والتي تنص على أن التعاون بين دول مبادرة حوض النيل، يعتمد على الاستخدام المنصف والمعقول للدول.
ومن المتوقع أن تعلن دولة الجنوب ، التي ستتسلم رئاسة المجلس من رواندا، انضمامها للاتفاقية في الاجتماع .
ويأتي هذا الاجتماع بعد أن بدأت الدول الأعضاء، في إجراءات التصديق على الاتفاقية.
وكانت أثيوبيا أولى الدول التي صدق برلمانها على الاتفاقية مؤخراً، وبمجرد سريانها تنتهي الحصص التاريخية لمصر والسودان وفقاً لاتفاقيات 1929 و 1959.
وكانت دول حوض النيل وقعت على اتفاق عنتبي في 10 مايو 2010 حيث وقعت عليها خمس دول هي: إثيوبيا وأوغندا ورواندا وتنزانيا وكينيا.
وفي فبراير 2011 قررت بوروندي التوقيع على الاتفاقية ليكتمل النصاب القانوني لتنفيذها.
ورفضت كل من مصر والسودان والكونغو الديمقراطية، الانضمام إليها، واعتبرت الاتفاقية مخالفة لكل الاتفاقيات الدولية، وشكل اتفاق عنتبي ضربة قوية لمبادرة دول حوض النيل التي تأسست عام 1999.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق