شبكة الشروق
توفي عشرة أشخاص وأصيب آخرون، إثر تدافع المتقدمين للحج بولاية القضارف فجر الأحد أول أيام التقديم، مما تسبب في الانهيار الجزئي لحائط المركز الرئيسي. وقد توافد المتقدمون منذ منتصف ليل السبت بسبب تقليص فرص الحج لهذا العام.
وأوضح مراسل "الشروق" بالقضارف محمد الفاتح، أن إدارة الحج نقلت عمليات التقديم إلى إحدى المدارس الثانوية لاتساع المكان وضيق مقر هيئة الحج والعمرة، مشيراً إلى أن التدافع كان كبيراً وأن المتقدمين كانوا يتسابقون للاقتراب من مواقع سحب الاستمارات بصورة غير عادية، وحددت جهات الاختصاص حصة القضارف بـ700 فرصة للحج هذا العام.
وبدأ توافد المتقدمين للحج على غير العادة منذ منتصف ليل السبت، ووقع الحادث في الثالثة والنصف من صباح الأحد، حيث تسبب التدافع في انهيار حائط على المتدافعين وتوفي عشرة منهم في الساعات الأولى وأصيب آخرون.
وكان من المقرر أن تبدأ الإجراءات في السادسة صباحاً. وخلا مركز التقديم من وجود المتقدمين، وتوقفت الإجراءات تلقائياً بعد الهلع والصدمة التي عمت المكان وغادر أغلب المتقدمين المركز.
وباشرت سلطات ولاية القضارف إجراءاتها الروتينية في التعامل مع الحادثة. ورأى البعض أن الإجراءات التحوطية لم تكن مناسبة مع عدد المتقدمين ولم تراع قرار التقليص الذي تسبب في التدافع قبل بدء الإجراءات.
توفي عشرة أشخاص وأصيب آخرون، إثر تدافع المتقدمين للحج بولاية القضارف فجر الأحد أول أيام التقديم، مما تسبب في الانهيار الجزئي لحائط المركز الرئيسي. وقد توافد المتقدمون منذ منتصف ليل السبت بسبب تقليص فرص الحج لهذا العام.
وأوضح مراسل "الشروق" بالقضارف محمد الفاتح، أن إدارة الحج نقلت عمليات التقديم إلى إحدى المدارس الثانوية لاتساع المكان وضيق مقر هيئة الحج والعمرة، مشيراً إلى أن التدافع كان كبيراً وأن المتقدمين كانوا يتسابقون للاقتراب من مواقع سحب الاستمارات بصورة غير عادية، وحددت جهات الاختصاص حصة القضارف بـ700 فرصة للحج هذا العام.
وبدأ توافد المتقدمين للحج على غير العادة منذ منتصف ليل السبت، ووقع الحادث في الثالثة والنصف من صباح الأحد، حيث تسبب التدافع في انهيار حائط على المتدافعين وتوفي عشرة منهم في الساعات الأولى وأصيب آخرون.
وكان من المقرر أن تبدأ الإجراءات في السادسة صباحاً. وخلا مركز التقديم من وجود المتقدمين، وتوقفت الإجراءات تلقائياً بعد الهلع والصدمة التي عمت المكان وغادر أغلب المتقدمين المركز.
وباشرت سلطات ولاية القضارف إجراءاتها الروتينية في التعامل مع الحادثة. ورأى البعض أن الإجراءات التحوطية لم تكن مناسبة مع عدد المتقدمين ولم تراع قرار التقليص الذي تسبب في التدافع قبل بدء الإجراءات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق