الابيض21 /6 /2013م(سونا)
بدأت وزارة التخطيط العمراني والمياه والطاقة بولاية شمال كردفان في تنفيذ أكبر خطة اسكانية بالولاية والتي تستوعب اكثرمن40 ألف اسرة في مختلف محليات الولاية.
وأوضح الاستاذ إسماعيل حسن مكي مدير عام الوزارة إن العمل الآن يجري لتنفيذ المرحلة الاولي والتي تشمل 5 ألف مستحق بمدينة النهود و4 ألف مستحق بمدينة الرهد بجانب تنفيذ خطة مدينة الابيض التي تستوعب 11ألف مستحق مشيرا إلى أن التوسع الذي تشهده مدينة الابيض ومدن الولاية الاخري ادي الي تداخلها مع القري المجاورة لتصبح هذه القري ضمن أحياء المدينة.
وقال إن مشروع القرى وتعويضات الاراضي الزراعية حول مدينة الابيض قد ساهم في فك الاختناق لمنتظري سحب القرعة من المستهدفين في خطة 1993/1998م والتي يجري العمل فيها الآن مؤكدا أن إجراءات سحب القرعة سوف تتوالى تباعا لتشمل كافة المستحقين بمدينة الابيض ومدن الولاية الاخرى وسوف يصاحب ذلك اجراءات تصفيات وتقنين السكن الاضطراري والترفيع .
هذا وقد شهدت مكاتب الاراضي بالولاية طفره كبيرة في سهولة الاجراءات وسرعة تقديم الخدمات بعد افتتاح الصالات والمكاتب الجديدة في عدد من المحليات وذلك اسهاما من الوزارة لضمان التغطية الشاملة للخدمات المقدمة للمواطنين ومواصلة لاعمال التنمية بكافة محليات الولاية .
وأوضح الاستاذ إسماعيل حسن مكي مدير عام الوزارة إن العمل الآن يجري لتنفيذ المرحلة الاولي والتي تشمل 5 ألف مستحق بمدينة النهود و4 ألف مستحق بمدينة الرهد بجانب تنفيذ خطة مدينة الابيض التي تستوعب 11ألف مستحق مشيرا إلى أن التوسع الذي تشهده مدينة الابيض ومدن الولاية الاخري ادي الي تداخلها مع القري المجاورة لتصبح هذه القري ضمن أحياء المدينة.
وقال إن مشروع القرى وتعويضات الاراضي الزراعية حول مدينة الابيض قد ساهم في فك الاختناق لمنتظري سحب القرعة من المستهدفين في خطة 1993/1998م والتي يجري العمل فيها الآن مؤكدا أن إجراءات سحب القرعة سوف تتوالى تباعا لتشمل كافة المستحقين بمدينة الابيض ومدن الولاية الاخرى وسوف يصاحب ذلك اجراءات تصفيات وتقنين السكن الاضطراري والترفيع .
هذا وقد شهدت مكاتب الاراضي بالولاية طفره كبيرة في سهولة الاجراءات وسرعة تقديم الخدمات بعد افتتاح الصالات والمكاتب الجديدة في عدد من المحليات وذلك اسهاما من الوزارة لضمان التغطية الشاملة للخدمات المقدمة للمواطنين ومواصلة لاعمال التنمية بكافة محليات الولاية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق