دنقلا في12 /5/2013م(سونا)
جدد الأستاذ شر ف الدين علي مختار وزير المالية بالولاية الشمالية عزم الحكومة علي أقامة سد كجبار ، مؤكدا ان الحكومة تملك الارادة السياسية لتشييد السد وتوطين المتاثرين وتعويضهم تعويضا مجزئا .
وعدد الأستاذ شرف الدين الشئون الاجتماعية والاقتصادية والصحية التي تجنيها المنطقة بعد قيام السد، مؤكدا حرص الحكومة علي الاستفادة من النماذج التي نفذتها الدولة في سدود مروي والرصيرص وستيت، موضحا المعارضة التي يلقاها بقيام السد من بعض القوي التي لها أغراض سياسية ولاعلاقة لها بتنمية المنطقة، مشيرا لضرورة تفهم المواطنين لجدوي قيام سد كجبار وأكد ان مخاوف بعض المواطنين حق مشروع مطمئنا المتأثرين بانه لن يتم ظلم أحد في التعويضات والتوطين.
من جانبه أكد المهندس يوسف طاهر مستشار الوالي لشئون السدود ان الفترة المقبلة ستشهد البداية الفعلية لتحديد المتأثرين وحصرهم وتقدير التعويضات لهم عبر لجنة قومية يتم تكوينها بواسطة السيد رئيس الجمهورية.
وأكد ان مناطق التوطين تبعد بضع كيلومترات عن النيل وانه سيتم تشييدها وتعد مواصفات تتناسب وطبيعة المتاثرين، مؤكدا انه سيتم توفير سبل الحياة الكريمة لكل المتأثرين بمناطق التوطين داخل محلية دلقو .
وجدد امستشار الوالي حرص الحكومة علي مواصلة الحوار مع المواطنين واشراكهم في كل مراحل قيام السد داعيا المواطن لتفهم دوافع قيام السد الذي يسهم في أحداث النهضة الشاملة وتحقيق الاستقرار وتشجيع ابناء المنطقة للعودة الطوعية والاستفاده من ظروف الاستثمار التي يوفرها قيام السد.
من جانب آخر دعا المهندس يوسف طاهر مستشار الوالي بشئون السدود ابناء محلية دلقو المغتربين المشاركة في النهضة التنموية التي تنتظم المحلية مجددا حرص الحكومة على أقامة مشروع سد كبار مؤكدا ان التزام الدولة بتوفير البيئة المناسبة والمناخ الملائم للمتأثرين وتوطينهم بالمحلية بجانب تعويضهم تعويضا مجزئا.
وعدد الأستاذ شرف الدين الشئون الاجتماعية والاقتصادية والصحية التي تجنيها المنطقة بعد قيام السد، مؤكدا حرص الحكومة علي الاستفادة من النماذج التي نفذتها الدولة في سدود مروي والرصيرص وستيت، موضحا المعارضة التي يلقاها بقيام السد من بعض القوي التي لها أغراض سياسية ولاعلاقة لها بتنمية المنطقة، مشيرا لضرورة تفهم المواطنين لجدوي قيام سد كجبار وأكد ان مخاوف بعض المواطنين حق مشروع مطمئنا المتأثرين بانه لن يتم ظلم أحد في التعويضات والتوطين.
من جانبه أكد المهندس يوسف طاهر مستشار الوالي لشئون السدود ان الفترة المقبلة ستشهد البداية الفعلية لتحديد المتأثرين وحصرهم وتقدير التعويضات لهم عبر لجنة قومية يتم تكوينها بواسطة السيد رئيس الجمهورية.
وأكد ان مناطق التوطين تبعد بضع كيلومترات عن النيل وانه سيتم تشييدها وتعد مواصفات تتناسب وطبيعة المتاثرين، مؤكدا انه سيتم توفير سبل الحياة الكريمة لكل المتأثرين بمناطق التوطين داخل محلية دلقو .
وجدد امستشار الوالي حرص الحكومة علي مواصلة الحوار مع المواطنين واشراكهم في كل مراحل قيام السد داعيا المواطن لتفهم دوافع قيام السد الذي يسهم في أحداث النهضة الشاملة وتحقيق الاستقرار وتشجيع ابناء المنطقة للعودة الطوعية والاستفاده من ظروف الاستثمار التي يوفرها قيام السد.
من جانب آخر دعا المهندس يوسف طاهر مستشار الوالي بشئون السدود ابناء محلية دلقو المغتربين المشاركة في النهضة التنموية التي تنتظم المحلية مجددا حرص الحكومة على أقامة مشروع سد كبار مؤكدا ان التزام الدولة بتوفير البيئة المناسبة والمناخ الملائم للمتأثرين وتوطينهم بالمحلية بجانب تعويضهم تعويضا مجزئا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق