وصل إرتفاع الأسعاربولاية وسط دارفور إلى الجنون هذه المرة وبطريقة تثير السخرية والدهشة لمواطن الولاية الذى عانا الأمرين جرا الإرتفاع المتواصل للأسعار وإن كان المواطن صمد فى الماضى فهذه المرة صموده أشبه بالمستحيل لأن كل السلع تقريبا وصل سعرها لضعف السعر السابق.
بالنسبة لأسعار مواد البناء فحدث ولاحرج ووصل جوال الأسمنت إلى مائة جنيه للجوال (الكيس) ووصلت لوحة الزنك الواحدة إلى مائتى جنيه مايعنى أن الزنك الذى يغطى سقف الغرفة الواحدة سعره 1200 جنيه للغرفة ووصل الطوب إلى خمسمائة جنيه للألف الواحد ولكن السؤال المطروح من كل المواطنين ماهو السبب فى هذا الإرتفاع غيرالمسبوق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق