تمتاز سان فرانسيسكو بصورة ظلية أنيقة لجسر البوابة الذهبية «غولدين غيت بريدج». والآن يحتل جسر المدينة الآخر «باي بريدج» مكانه في دائرة الضوء، حيث تمت إضاءته بأعداد كبيرة من المصابيح وأطلق عليه لوحة «باي لايتس».
وأضاء المسؤولون ليلة الثلاثاء مجموعة ضخمة من الأنوار يتم التحكم فيها بطريقة إلكترونية ويبلغ عددها أكثر من 25 ألف مصباح من نوع «إل.إي.دي» على جسر «باي بريدج»، فيما وصف بأنه أكبر لوحة من الأضواء في العالم، يصل طولها إلى نحو 3 كيلومترات وتربط بين سان فرانسيسكو وجزيرة الكنز ويبلغ ارتفاعها 150 مترا.
وقال الفنان فياريال ليو «إنني أستمد إلهامي من الحركة المحيطة بالجسر، النشاط الحركي للقوارب والمياه والسحب وحركة المرور.. فتصبح القطعة الفنية مرآة لمحيطها». ومن المقرر أن تتم إضاءة اللوحة التي بلغت قيمة تصميمها نحو 8 ملايين دولار كل ليلة لمدة سنتين قبل أن تتم إزالتها، ويبدأ إنارة الأضواء من الغسق حتى الثانية صباحا بالتوقيت المحلي ويتوقع المسؤولون في المدينة أن يشاهد نحو 50 مليون شخص هذا الحدث الجديد. وعلى الرغم من الأمطار الغزيرة ليلة الثلاثاء، اتجهت أنظار حشود كبيرة في سان فرانسيسكو إلى مشهد افتتاح أحدث عامل جذب سياحي في المدينة، دون أن تؤثر عليهم حالة الطقس الرطب.
وأضاء المسؤولون ليلة الثلاثاء مجموعة ضخمة من الأنوار يتم التحكم فيها بطريقة إلكترونية ويبلغ عددها أكثر من 25 ألف مصباح من نوع «إل.إي.دي» على جسر «باي بريدج»، فيما وصف بأنه أكبر لوحة من الأضواء في العالم، يصل طولها إلى نحو 3 كيلومترات وتربط بين سان فرانسيسكو وجزيرة الكنز ويبلغ ارتفاعها 150 مترا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق